آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2239
- الكل 97746698
- اليوم 102910
اخترنا لكم
الأثر السطحي
الأثر السطحي الأثر السطحي skin effect هو ظاهرة ناجمة عن سعي التيار الكهربائي العالي التواتر للجريان في طبقة سطحية رقيقة من الناقل، وهو يعرف بأثر كلفن kelvin نسبة للعالم اللورد كلفن كما يُعرف بالأثر الجلدي أو الأثر القشري. إذا كان جريان الكهرباء يتم في اتجاه واحد مستمر فإن التيار الكهربائي يتوزع بانتظام على سطح مقطع عرضي لناقل منتظم، أي أن كثافة التيار، وهي شدته في وحدة المساحة، تكون واحدة في كل نقطة من سطح المقطع. ولا يحدث هذا الانتظام البسيط في حالة تيار متناوب بل تكون كثافة التيار قرب السطح الخارجي للناقل أكبر مما هي عليه في مركزه، ويزداد الفرق بينهما كلما ازداد تواتر التيار. ويكون هذا الأثر ضئيلاً جداً إذا كان هذا التواتر منخفضاً. أما في حالة التواترات العالية، عندما يصبح طول الموجة داخل مادة الناقل من مرتبة أبعاد مقطع الناقل أو أصغر منها فإنه يمكن أن يُعد جريان التيار مقتصراً على طبقة سطحية (قشرة) من الناقل رقيقة نسبياً، ويطلق على ثخن هذه الطبقة عمق النفوذ أو ثخن القشرة دلتا.
مخلد بن كيداد الإباضي
مخلد بن كيداد الإباضي (… ـ336هـ/… ـ947م) مَخْلَد بن كيداد بن سعد الله بن مغيث الزناتي، أبو يزيد، رجل من الخوارج الإباضية، ثائر مشهور، من أهل قسطيلة من نواحي بلدة توزر في المغرب، نشأ في توزر وتعلم القرآن الكريم، وخالط النكارية من الخوارج الصفرية، وأخذ بمذهبهم وقصد تاهرت وأقام بها يعلّم الصبيان ثم انتقل إلى تقيوس يعلم فيها. وكان يعظم أهل ملته ويعتقد معتقدهم باستباحة الأموال والدماء والخروج على السلطان، ثم نادى في سنة 316هـ/928م بالحسبة على الناس وتغيير المُنكر وكثر أتباعه، ولما مات الخليفة الفاطمي أبو القاسم عبيد الله المهدي (297-322هـ/910-934م)، وخلفه ابنه القائم بأمر الله محمد خرج أبو يزيد على السلطة في جبل الأوراس وتلقب بشيخ المؤمنين ودعا للناصر الأموي صاحب الأندلس، وأظهر التزهد وأنه إنما قام غضباً لله تعالى، وصار يركب الحمار فقط ولُقب بصاحب الحمار، ولا يلبس إلا جبّة صوف قصيرة ضيقة الكميّن، وتبعته جموع من البربر وزحف إلى مدينة باغاية (بجاية) وحاصرها وتراجع عنها، ثم أمر بني واسى من قبائل زناتة البربرية المنتشرين في ضواحي قسنطينة بحصار هذه المدنية فحاصروها سنة 333هـ/944م.