الحجابة
حجابه
- MER DES PALAIS
الحجابة الحجابة لقب لمنصب في البلاط أو لوظيفة في البلاد الإسلامية اختلفت المهمات الموكلة إلى صاحبها باختلاف المناطق والحقب التاريخية. ومع أن المراجع تشير إلى أنَّ وظيفة الحاجب ظهرت مع خلافة بني أمية، فإنّ خليفة بن خياط في تاريخه يذكر وجود حاجب للخليفة عثمان بن عفّان وآخر للخليفة علي بن أبي طالب، ولكنّ عمله لم يتعدّ على الأكثر طلب الإذن من الخليفة لمن يريد مقابلته، فلما كانت خلافة بني أمية، أصبح الحاجب مسؤولاً عن إدخال الناس على الخليفة مراعياً في ذلك مركزهم وأهمية العمل الذي يقومون به، فالنصوص الواردة في المصادر تشير إلى وجود مراسم متبعة في استقبال الناس من العامة والخاصة في العصر الأموي.التصنيف : التاريخ
المجلد : المجلدالثامن
رقم الصفحة ضمن المجلد : 55
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 116
الكل : 21221285
اليوم : 32808
الكل : 21221285
اليوم : 32808
استمرار اليرقية
استمرار اليرقية وضع كولمان J.Kollmann عام 1884، تعبير استمرار اليرقة neoteny، وبعني الأصل اللاتيني حرفياً «إطالة الفتوة». ومن المدهش حقاً أن لا يكتب عن هذه الظاهرة الشيء الكثير منذ عام 1930 مع الأهمية التطورية لهذه الظاهرة في حفظ النوع. ولعل سبب ذلك يرجع إلى بساطة الأصل الفيزيولوجي لاستمرار اليرقية. وقد أخذ تعبير استمرار اليرقية شكلين متعارضين: يعرف الشكل الأول باستمرار اليرقية الكلي أو الحقيقي، ويتميز بمقدرة المتعضية، وهي ماتزال في طور اليرقة، على التوالد، فيصبح الجسم محتفظاً ببنى فتية غير بالغة، في حين تصبح المناسل وأعضاء التوالد وظيفية شكلاً وبنية. أما الشكل الثاني فهو استمرار اليرقية الجزئي أو الكاذب، إذ يستمر جسم اليرقة بالنمو من دون أن يبلغ المقدرة على التوالد لأسباب بيئية معينة. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون