الحداد (نجيب-)
حداد (نجيب)
Al-Haddad (Najeeb-) - Al-Haddad (Najib-)
الحداد (نجيب -) (1284-1317هـ/1867-1899م) نجيب الحداد أديب وشاعر وناثر وصحفي، برّز في فن المقالة والحكمة والسياسة وأدب المسرح والترجمة. ولد في بيروت ونشأ في بيت علم وثقافة، والده سليمان الحداد أديب وشاعر وله ديوان شعر مطبوع بعنوان «قلادة العصر»،والدته حنة ابنة الشيخ ناصيف اليازجي (ت1871). أصل أسرة الحداد من حوران، وهم من بني (لطيف) وقد غلب عليهم لقب الحداد.التصنيف : اللغة العربية والأدب العربي
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلدالثامن
رقم الصفحة ضمن المجلد : 84
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 165
الكل : 21221210
اليوم : 32733
الكل : 21221210
اليوم : 32733
مجزأة بن ثور
مَجْزَأة بن ثَوْر (… ـ 20 هـ/… ـ 641 م) مَجْزأة بن ثور بن عُفَير السَّدوسي، الصحابي الجليل، والمجاهد الشهيد. ينتمي مجزأة إلى بني سَدوسِ بن شَيْبان الذين يتصل نسبهم بقبيلة بكر ابن وائل. ولم تذكر كتب التراجم سنة مولده، ولم تتحدث عن مراحل شبابه سوى أنه كان سيداً في قومه، وأن عمر ابن الخطابt قد جعل لـه رياسة بكر ابن وائل، فلما استشهد مجزأة بن ثور في موقعة تُسْتَر جعل أبو موسى الأشعري الرياسة لخالد بن المعمَّر السَّدوسي، ثم ردَّها عثمان بن عفانt إلى شَقيق بن مجزأة.
المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون