أبولينير (غيوم-)
ابولينير (غيوم)
Apollinaire (Guillaume-) - Apollinaire (Guillaume-)
أبولينير (غيوم -) (1880-1918) غيوم أبولينير Guillaume Apollinaire شاعر فرنسي ولد في رومة، ولازمه سوء الطالع منذ إطلالته على الحياة، فقد جاء ثمرة لحب خاطئ بين أبيه فرانشيسكو داسبيرمونت المنحدر من أسرة إيطالية نبيلة، وأمه أنجليكا كوستروفيتزكي، من أسرة بولندية الأصل، كانت قد استسلمت لغوايته فهربت معه وحملت منه، وولدت طفلاً سمته غيوم، سجل على أنه من أب مجهول، وأتبعته بعد عامين بصبي آخر لم يكن حظه من الشرعية أفضل من أخيه، لأن أباهما رفض الاعتراف بهما، ولم يكتف القدر القاسي بحرمان الطفلين شرف النسب، فقد انبتَّ ما بين والديهما فافترقا واضطرت الأم إلى مغادرة إيطالية مع طفليها، متنقلة بين الملاهي، إلى أن استقر بهم المقام في موناكو. في هذا الجو القلق، يتجاذبه التشرُّد والحرمان ويغيب عنه طيف الأب عائل الأسرة، عاش غيوم طفولة شقية، فلا عجب، أن تنساق إلى شعره، فيما بعد، صور مؤسية تمتح من مواجع ماضيه الحزين.التصنيف : الآداب اللاتينية
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الأول
رقم الصفحة ضمن المجلد : 139
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 144
الكل : 16521485
اليوم : 18119
الكل : 16521485
اليوم : 18119
تولسيداس (غوسوامي-)
المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون