رافي
رافي
Raffi - Raffi
رافي (1835-1888) يعد رافي Raffi أهم روائي أرمني في فترة السبعينات والثمانينات من القرن التاسع عشر. اسمه الحقيقي هاكوب ميليك هاكوبيان Hagop Melik Hagopian. ولد في منطقة أدرباداكان الإيرانية حيث حصل على تعليمه الأساسي، وكان والده تاجراً غنياً يأخذه معه في أسفاره، مما أتاح له معرفة أنماط حياة مختلفة، وقد شكلت ملاحظات السفر لبنة لإبداعاته. عمل مدرساً للغة الأرمنية ما بين عامي 1875 و1879. واستقر بعد ذلك في تبليسي عاصمة جورجيا، وبدأ حياته الأدبية، حيث عمل في جريدة مشاك Mshag وكتب عن الحياة الاجتماعية للأرمن في إيران.التصنيف : الآداب الأخرى
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد التاسع
رقم الصفحة ضمن المجلد : 731
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 29
الكل : 10419162
اليوم : 5786
الكل : 10419162
اليوم : 5786
دار الحرب
دار الحرب نشأت هذه الفكرة بسبب حالة الحرب أو العداء بين المسلمين وغيرهم، بعد الهجرة النبوية، من مكة إلى المدينة، سواء من المشركين الوثنيين داخل الجزيرة العربية، أو خارجها مع الفرس والرومان. وليس في ذلك نص تشريعي يقرر هذا الوصف، إلا ما جاء في الأثر عن الإمام جعفر الصادق منسوباً إلى النبي r: «ألا إنني بريء من كل مسلم ترك مع مشرك في دار الحرب»، وفي لفظ آخر: «إنما الغريب الذي يكون في دار الشرك». المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون