رنوار (بيير أوغست-)
رنوار (بيير اوغست)
RENOIR (PIERRE-) - RENOIR (PIERRE-)
رُنوار (بيير أوغست ـ) (1841 ـ 1919) بيير أوغست رُنوار Pierre Auguste Renoir مصور ونحات فرنسي، وأحد أبرز مصوري القرن التاسع عشر. ولد في كنف أسرة من الحرفيين في مدينة ليموج Limoges وتوفي في كانيو . سور . مير Cagnes-Sur-Mer. يحتل رُنوار ومونيه [ر] Monet المقام الأول في المدرسة الانطباعية، فإليهما يعود الفضل في تصوير اللوحات الأولى وفق تقانة دعيت فيما بعد بالانطباعية، وفيها يتوج الضوء الفراغات والمساحات المتموجة فتتولّد في الجو، نداوة من نوع جديد.التصنيف : العمارة و الفنون التشكيلية والزخرفية
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد العاشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 3
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 42
الكل : 12089195
اليوم : 5871
الكل : 12089195
اليوم : 5871
دنس سكوت (جون-)
دنس سكوت (جون -) (1266-1308م) جون دنس سكوت John Duns Scotus فيلسوف اسكتلندي، ولاهوتي فرنسيسكاني، تلقى علومه في جامعتي أكسفورد وباريس، وعلّم فيهما. تعد فلسفته طليعة انحلال الفلسفة المدرسية (الاسكولائية) بعد نهضة القرن الثالث عشر. تأثر بالنزعة الأوغسطينية، وبالقديس بونافنتورا، وأفاد كثيراً من أرسطو. وقد اطّلع على كتابات ابن سينا كلها، وراجع أيضاً شروحات ابن رشد لأرسطو، وأشاد بصدقه وعقلانيته. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون