logo

logo

logo

logo

logo

الزياد (بنو)

زياد (بن)

Al-Ziyad - Al-Ziyad

زياد (بنو ـ) (204 ـ 409هـ/819 ـ 1081م)   إحدى الأسر اليمنية التي تمكنَّ بعضُ أبنائها من تأسيس واحدة من أشهر الدول التي عرفتها الأرض اليمنية، وامتدت رقعتها من الساحل إلى كامل التراب اليمني وصولاً إلى الشحر من أعمال حضرموت. عرفت هذه الأسرة باسم «بنو زياد». يعود أفراد هذه الأسرة بأصولهم إلى سلالة زياد بن أبيه ـ والمعروف باسم زياد ابن أبي سفيان ـ فقد قام الخليفة العباسي المأمون إثر ورود أنباء إلى بغداد مفادها خروج منطقة الأشاعر، وعك، في اليمن عن طاعة الخلافة العباسية، بتعيين محمد إبراهيم الزيادي،

اقرأ المزيد »




التصنيف : التاريخ
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد العاشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 463

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 572
الكل : 31305690
اليوم : 53878

العمارة العضوية

العمارة العضوية   العمارة العضوية organic architecture هي تحقيق التناسب عن طريق ترتيب علاقات هندسية تؤدي إلى نظام عضوي متناسق لتبدلات لا تنتهي. ونادراً ما كانت العمارة تغفل عن تطبيق المقياس العضوي module الذي يقوم على ربط قياسات أبعاد العمارة بمقياس وحدة من أجزاء هذه العمارة. لاشك في أن تطور الأدوات المستعملة في العمارة ساعد على تطوير العمارة العضوية، إذ لم يكن باستطاعة الإنسان في العصر الحجري إنجاز عمارة سويّة عن طريق أحجار السيلكس التي كانت أداته الوحيدة لتشذيب المغاور التي سكنها، أو تشذيب الأحجار الضخمة التي صنع منها العمارة الحجرية الضخمة megalithes، أو إعداد الأغصان لاستعمالها في إنشاء الأكواخ المائية palafittes، إلا بعد استعماله للأدوات المعدنية في بداية التاريخ، فاستطاع أن يقطع الصخر ويشذبه لبناء القبور المقببة tmulus المؤلفة من مداميك مدعومة بالطين، ثم بدأت صناعة العمارة الهندسية بالتطور. في الحديث عن هندسة العمارة لا بد من القول إن مصر كانت السبّاقة في تحقيق التناسب والانسجام الهندسي العضوي، المتمثل في إعداد الصخور بمقاسات محددة لإقامة الأهرامات والمعابد الصامدة والقوية والمنسجمة مع مفهوم الأبدية عقيدة المصريين.
المزيد »