الأغنية
اغنيه
Song - Chanson
الأغنية يطلق مصطلح «الأغنية» song على كل قطعة غنائية تؤدّى بصوت بشري بمرافقة الآلات أو من دونها. فإذا تطلب غناؤها عدداً قليلاً من المغنين فإن الأغنية تسمى عندئذ بعددهم، كأن تقول :الفردية solo والثنائية duet والثلاثية trio. أما إذا كانت لمجموعة ويتطلب غناؤها مجموعة غنائية فإنها تُسمى «أغنية جماعية» أو «لحناً جماعياً» تؤديه الجوقة (الكورس) choir. والغناء لغة: ما طُرب به، وتحسين القراءة وترقيقها.التصنيف : الموسيقى والسينما والمسرح
النوع : موسيقى وسينما ومسرح
المجلد : المجلد الثاني
رقم الصفحة ضمن المجلد : 836
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 141
الكل : 16521569
اليوم : 18203
الكل : 16521569
اليوم : 18203
ألبرتي (ليون باتيستا-)
ألبرتي (ليون باتيستا ـ) (1404 ـ 1472) ليون باتيستا ألبرتي Leon Battista Alberti معمار إيطالي، من أتباع المذهب الإنساني في الفن، ولد في جنوة وتوفي في رومة. ويعد مع برونِلّيسكي Brunelleschi، من أهم معماريي عصر النهضة الإيطالية. دخل عالم العمارة من أبوابها العريضة عن طريق البحوث النظرية، وليس عن طريق ممارسة الحرفة، وذلك خلافاً لعادة معماريي عصره. وكان متمكناً من فنون الرسم والنحت والشعر والموسيقى والفلسفة إضافة إلى العمارة. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون