آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1100
- الكل 96526428
- اليوم 86940
اخترنا لكم
كعب بن مامة الايادي
كعْب بن مامَة الإيادي (… ـ …) أبو دؤاد كعب بن مامة بن عمرو بن ثعلبة الإيادي، نسبةً إلى قبيلة إياد، قيل: «مامة» اسم أبيه واسم جده عمرو، وقيل: مامة اسم أمه، واسم أبيه عمرو. سيد جاهليٌّ كريم جوادٌ، ضربَت العربُ المثلَ به في الجود، وضربوا به المثل في حسن الجوار، فقالوا: «أجود من كعب بن مامة» و«جار كجار أبي دؤاد». وهو صاحب القصة المشهورة في الإيثار: «اسق أخاك النمري»، إذ جاد بنفسه وآثر رفيقه بالماء حتى هلك عطشاً. وقصة هذا المثل أن كعباً سافر ونفراً في قيظ شديد، فأعوزهم الماء إلاّ شيئاً يسيراً يقتسمونه، وكان مع كعب رجل من النمِر بن قاسط، فلما بلغت النَّوبة كعباً في الشُّرب نظر إليه النمري، فقال كعب للساقي: «اسق أخاك النمري»، ففعل ذلك مراراً، ونفد الماء، فسقط كعب ميتاً عطشاً. فهذا المثل يضرب لكل من طلب الشيء مراراً.
الكوبرا (الحركة الفنية)
الكوبرا (الحركة الفنية) الكوبرا Cobra حركة فنية تأسست في مقهى فندق نوتردام café de L’Hôtel Notre- Dame بتاريخ 8 تشرين الثاني/نوفمبر عام 1948، رداً على «دكتاتورية» أندريه بريتون André Breton وسيطرته المطلقة على السريالية العالمية التي أسسها، وكانت حركة كوبرا تهدف إلى نشر أفكار فنيّة جديدة، وقد ظلت طوال حياتها بعيدة عن تلقي أي دعم مؤسساتي. جاء اسم كوبرا من الحروف الأولى لثلاث عواصم أوربية شمالية؛ هي: كوبنهاغن Copenhague وبروكسل Bruxelles وأمستردام Amsterdam، وهي المدن التي تنتمي إليها مجموعة الفنانين التي أسستها. وكان أول معرض أقامته مجموعة كوبرا في عام 1949 بمتحف ستيدليك Stedelijk في أمستردام باسم «المعرض الدولي للفن التجريبي». والمعرض الثاني في عام 1951 في قصر الفنون الجميلة في مدينة لييج Liège في بلجيكا.