سرور (نجيب-)
سرور (نجيب)
Srour (Najib-) - Srour (Najib-)
سرور (نجيب ـ) (1932 ـ 1978) شاعر وناقد أدبي، وكاتب ومخرج وممثل مسرحي مصري، أسهم في حركة المسرح المصري عندما بلغت أوجها في الستينيات كاتباً ومخرجاً وممثلاً. ولد نجيب سرور في قرية أحطاب من قرى محافظة الدقهلية، وكان والده موظفاً تابعاً لوزارة المالية، يجبي الضرائب من الفلاحين والإقطاعيين. تلقى سرور تعليمه الابتدائي والثانوي في مدارس المحافظة، ثم دخل كلية الحقوق في القاهرة، وانتسب في الوقت نفسه إلى المعهد العالي للفنون المسرحية - قسم التمثيل.التصنيف : اللغة العربية
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد العاشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 836
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 47
الكل : 12037807
اليوم : 3995
الكل : 12037807
اليوم : 3995
العلِْم (إنسانياً)
العِلْم معنى العلم العلم science هو نشاط إنساني معرفي مضبوط منهجياً، بهدف الكشف عن الصفات والعلاقات والقانونيات التي تخضع لها الظواهر والأشياء والعمليات الجارية في مجالات الوجود المختلفة وتفسيرها والتنبؤ بمستقبلها. والعلم كظاهرة اجتماعية يشير إلى تلك الشروط والظروف الاجتماعية والاقتصادية التي أسهمت تاريخياً في نشوئه وتطوره من جهة، وإلى الدور الذي يقوم به اليوم في عملية التطور الاجتماعي، وخاصةً في ظل الثورة العلمية ـ التقانية المعاصرة من جهة ثانية. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون