سعدي الشيرازي
سعدي شيرازي
Sa’di al-Shirazi - Sa’di al-Shirazi
سعدي الشيرازي (القرن السابع الهجري) سعدي الشيرازي أحد أشهر شعراء فارس وأدبائها في القرن السابع الهجري. اختلف الرواة في اسمه واسم أبيه، وتعددت الروايات في ذلك، ولم يتوصل الباحثون إلى رأي فصْلٍ، فقيل: هو مشرّف الدين بن مصلح الدين السعدي، وشرف، ومصلح، وعبد الله، وغير ذلك، ومنهم من جعل مشرف الدين ؛أو شرف الدين، ومصلح الدين» لقباً له. أما السعدي فهو الاسم الذي اشتُهر به نسبة إلى سعد بن زنكي حاكم شيراز، وقيل غير هذا أيضاً. ويُسبَق اسمه بلقب «الشيخ». واختلفوا أيضا في كنيته؛ فقيل: أبو عبد الله، وأبو محمد.التصنيف : اللغة العربية
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد العاشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 852
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 34
الكل : 11064453
اليوم : 6361
الكل : 11064453
اليوم : 6361
الافتتاحية
الافتتاحية الافتتاحية أو المقال الافتتاحي editorial مقال أساسي أو تعليق يعبر عن رأي صحيفة أو مجلة أو كاتب صحفي في خبر أو حدث أو مشكلة، تهدف الافتتاحية إلى تأيد موقف أو عرض فكرة أو الدفاع عن وجهة نظر أو تفنيد رأي أو نقده. وتنشر الافتتاحية عادة في مكان ثابت مخصص لها على الصفحة الأولى من كل عدد من الصحيفة أو المجلة. وقد يتباعد نشرها، بحسب الأخبار أو الأحداث التي تتناولها. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون