النار
نار
Fire - feu
النار يتمثل عالم الخلود الأبدي بعد الموت بوجود إحدى دارين لا ثالث لهما، ألا وهما: الجنة والنار، كما صح في الحديث النبوي. والجنة دار المؤمنين المتقين الأبرار، والنار دار الكافرين والعصاة المجرمين الأشقياء الأشرار، ولها أسماء منها: جهنم، والجحيم، والسعير، والهاوية.التصنيف : الشريعة
النوع : دين
المجلد : المجلد العشرون
رقم الصفحة ضمن المجلد : 343
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 158
الكل : 16431643
اليوم : 11592
الكل : 16431643
اليوم : 11592
غادّا (كارلو إميليو)
غادّا (كارلو إميليو ـ) (1893ـ 1973) كارلو إميليو غادّا Carlo Emilio Gadda كاتب إيطالي يُعد من أشهر كتاب النثر في الأدب الإيطالي، وأكثرهم أصالة في القرن العشرين. بدأ حياته في ميلانو، مسقط رأسه، في كنف أسرة برجوازية، وحصل على شهادة الهندسة الكهربائية وزاول المهنة على نحوٍ غير منتظم حتى عام 1937. تطوع في الحرب العالمية الأولى، وكان يأمل أن تحقق الحرب أسمى التطلعات ولكن سرعان ما صدم بما خلّفته من حطام بشري ومادي. وصف حياته العسكرية والفترة التي قضاها في سجن راشتات Rastatt في ألمانيا في يومياته التي بدأها عام 1915 وصدرت عام 1955 تحت عنوان «يوميات عن الحرب والأسر» Giornale di guerra e di prigionia. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون