أدنبرة
ادنبره
Edinburgh - Edimbourg
أدنبره (مدينة -) أدنبره Edinburgh عاصمة اسكتلندة التاريخية, تقع في الجنوب الشرقي منها, متوسطة سهول لوثيان الساحلية فوق أرض بركانية حتتها الجموديات. تمر فيها درجة العرض 55 والدقيقة 57 شمالاً ودرجة الطول 3 والدقيقة 13 غرباً. أخذت المدينة شكلها الحالي, نحو عام 1920, إِذ اتسعت لتضم عدة مدن ساحلية صغيرة, ولتصبح ثانية كبرى مدن اسكتلندة بعد غلاسكو.التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار
النوع : سياحة
المجلد : المجلد الأول
رقم الصفحة ضمن المجلد : 722
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 169
الكل : 16521064
اليوم : 17698
الكل : 16521064
اليوم : 17698
الإمارة
الإمارة الإمارة في اللغة: الولاية. وتطلق أيضاً على منصب الأمير، وعلى جزء من الأرض يحكمه الأمير. والأمير من يتولى الإمارة، أو من يتولى أمر قوم، وإمْرَتهم. ويطلق أيضاً على الملك، وعلى من وُلد في بيت الإمارة. وربما أطلق على الزوج، فيقال: هي مطيعة لأميرها. وفي الاصطلاح: ليست الإمارة عند الفقهاء إلا ولاية مخصوصة. وهي لا تكون إلا في الأمور العامة، ولا مصدر لها إلا رئاسة الدولة. أما الولاية، فذات عموم أشمل من الإمارة، وقد يكون مصدرها نصوص الشرع، كولاية الأب على ولده الصغير، أو إرادة الإنسان الخاصة، كمن يختاره الأب ليكون وصياً على ولده بعد وفاته. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون