غلرت (كريستيان فورشتغوت-)
غلرت (كريستيان فورشتغوت)
Gellert (Christian Furchtegott-) - Gellert (Christian Furchtegott-)
غِلَّرْت (كريستيان فورْشْتِغوت ـ) (1715 ـ 1769) كريستيان فورشتغوت غِلَّرْت Christian Fürchtegott Gellert أحد رواد عصر التنوير Aufklärung في ألمانيا وأكثرهم شعبية وتأثيراً. وُلِدَ في بلدة هاينيشِن Hainichen في مقاطعة سكسونيا Sachsen وتوفي في مدينة لايبزيغ Leipzig. كان والده قسيساً، تلقى غِلَّرْت تعليمه الإعدادي والثانوي في مدرسة القديس أفرا الدينية في مدينة مايسن Meissen الشهيرة بصناعة الخزف، حيث صادق غوتليب رابِنَر Gottlieb Rabener الذي عُرف بعد ذلك كاتباً ساخراً. ثم درس اللاهوت Theologie في جامعة لايبزيغ بين عامي 1734 و1738، وتعرف البروفسور والكاتب يوهان كريستوف غوتْشِد J.Ch.Gottsched وتأثر بأفكاره، لكنه سرعان ما ابتعد عنه واقترب من الجماعة المعارضة لمواقفه في مجلة «دراسات بريمن» Bremer Beiträge التي صار أحد أهم أقلامها.التصنيف : الآداب الجرمانية
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الثالث عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 910
آخر أخبار الهيئة :
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد السابع من موسوعة الآثار في سورية
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 510
الكل : 31272208
اليوم : 20396
الكل : 31272208
اليوم : 20396
المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون