آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1077
- الكل 96529488
- اليوم 90000
اخترنا لكم
غراسمن (هرمن غونتر-)
غراسمَن (هِرمَن غونْتَر ـ) (1809 ـ 1877) هِرمَن غونْتَر غراسْمَن Hermann Günther Grassmann عالم لغوي ومترجم عن اللغة السنسكريتية وعالم رياضيات ألماني، ولد في مدينة شْتِتِّين Stettin التابعة لبروسيا Prussia آنذاك، والبولونية (Szczecine) اليوم. كان واحداً من اثني عشر ولداً، تزوج في الأربعين وأنجبت له زوجته أحد عشر ولداً وبنتاً. أمضى غراسمن ثلاث سنوات في برلين لدراسة اللاهوت والآداب القديمة وعمل طوال حياته معلماً. لم يحصل على معرفة جامعية ولم يتبوأ أي منصب أكاديمي، على الرغم من إنجازاته في حقولٍ علمية عدة، ومن محاولاته الدؤوبة من أجل ذلك.
آدي (آندره-)
آدي (إندرِه -) (1877- 1919) إندرِه آدي Endré Ady شاعر هنغاري ولد في مدينة أرميند زينت Erminds zent لأسرة بروتستنتية تنتمي إلى طبقة نبلاء الريف. بدأ حياته الأدبية الفنية عندما أنهى دراسة الحقوق فعمل في صحيفة ناغي فاراد Nagyvárad إذ حظيت أشعاره الانتقادية والهجائية التي كان ينشرها في الصحيفة بنجاح كبير. وقد عبر إندره آدي في شعره عن غضبه العارم على الظلم والحرمان والعبودية التي عاش في ظلها سواء في حبه لفتاة تدعى ليدا Léda وللوطن أو في مرضه. وألهمه حب ليدا والقطيعة معها أول دواوينه الشعرية وأكبرها «قصائد جديدة» Poèmes neufs (1906م). لم يكن حب ليدا الحب الأكبر في حياة آدي لأنه منح وطنه حبه الكبير وربط مصيره الشخصي بقدره، إذ أحس بأن الخطر يداهمه من كل حدب وصوب. وهكذا تصدى آدي لمسؤولياته الوطنية وغدا شعره صوت هنغارية الحديثة.