logo

logo

logo

logo

logo

محطات توليد الطاقة الكهربائية

محطات توليد طاقه كهرباييه

Electrical power stations - Centrales électriques

محطات توليد الطاقة الكهربائية   كان اكتشاف الفحم بأنواعه حجر الزاوية في إطلاق الثورة الصناعية في منتصف القرن الثامن عشر. وكان اكتشاف النفط عام 1859 نقطة انعطاف في تاريخ البشرية، ولاسيما في مجال توليد الطاقة الكهربائية، حيث طُوِّرت العنفات البخارية لتعمل على النفط بدلاً من الفحم. وشاع استخدام محركات الديزل لتوليد الطاقة، وكذلك استخدام العنفات الغازية التي تستخدم الوقود أو الغاز. وقد قام الاتحاد السوفييتي السابق في عام 1956 ببناء أول مفاعل نووي لإنتاج الكهرباء وتبعته بريطانيا عام 1956 وفرنسا عام 1959 وأمريكا عام 1961، ثم انتشر في العالم استخدام المفاعلات النوعية باستطاعات متزايدة لتوليد الطاقة الكهربائية.  وللارتفاع المتزايد في أسعار البترول والاهتمام بحماية البيئة من الغازات الناتجة من احتراق الفحم والبترول والتخوف من تلوث نووي قد تولده محطات توليد الطاقة النووية؛ فقد ازداد الاهتمام بتوليد الطاقة النظيفة من مصادر طبيعية، مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية، وأصبح هذا المصدر ينافس اقتصادياً مصادر الطاقة الحرارية الأخرى.

اقرأ المزيد »




التصنيف : التقنيات (التكنولوجية)
النوع : تقانة
المجلد : المجلد الثامن عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 15

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 540
الكل : 31276249
اليوم : 24437

ابن جزي

جُزَيّ (ابن ـ) (721ـ757هـ/1321ـ1356م)   أبو عبد الله، محمّد بن محمّد بن أحمد. وُلد بغرناطة، ونشأ في كنف والده أبي القاسم الذي كان عالم الأندلس، ومفتيها، فرعاه ودرّسه وثقّفه إلى أن تمكّن من علوم الحديث والأدب واللُّغة. عندما اشتهر أدبه، وتمكّنه من فنّي النّظم والنَّثر ضمّه أمير الأندلس أبو الحجّاج يوسف بن الأحمر إلى بلاطه فصار كاتبه، ومدحه بأشعار كثيرة، ثم تغيّر عليه فامتحنه وضربه بالسّياط، وأمر بنفيه، فهاجر إلى المغرب وترك أشعاراً في ذمّ أرض الأندلس.
المزيد »