الوليد أبو ركوة
وليد ركوه
Al-Walid abu Rakwa - Al-Walid abou Rakwa
الوليد أبو ركوة (….ـ397هـ/… ـ 6001م) الوليد بن هشام، ولُقِّب بأبي رَكْوَة لأنه كان يحمل ركوة ماء لوضوئه على الطريقة الصوفية. انتسب إلى بني أمية خلفاء الأندلس، وهرب من استبداد المنصور ابن أبي عامر وزير الخليفة هشام بن المؤيد، واستقر في برقة عام 395هـ/1004م بين قبيلة بني قُرَّة، وعُرِف بتعليمه الصبيان وورعه ونُسُكِه. تميزت العلاقات بين الخليفة الفاطمي في القاهرة الحاكم بأمر الله (386ـ 411هـ) وبين بني قرة وقبائل برقة وطرابلس ذات المذهب السني بالعِداء المتواصل؛ إذ تطلع هؤلاء إلى التخلص من حكم الفاطميين والاستقلال بإمارتهم في إفريقيا والسيطرة على مقدرات بلادهم، وقد رأوا في حركة أبي رَكْوَة فرصة لتحقيق ذلك.التصنيف :
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الثاني والعشرون
رقم الصفحة ضمن المجلد : 366
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 157
الكل : 16290106
اليوم : 15839
الكل : 16290106
اليوم : 15839
الرابطة القلمية
الرابطة القلمية حين توالت أفواج المهاجرين من بلاد الشام إلى أمريكا في أواخر القرن التاسع عشر، وتكاثر أبناء الجالية العربية في حواضرها، ولاسيما في نيويورك وبوسطن، راح المغتربون يؤسسون المتاجر وينشئون النوادي ويصدرون الصحف. ثم بدا لفئة مستنيرة منهم، وفيهم بعض الشعراء والكتاب والصحفيين ومتذوقي الأدب أن من الخير أن يأتلفوا في جمعية أو رابطة تضم شتاتهم وتوحد جهودهم وتعلي صوتهم. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون