غطفان (قبيلة-)
غطفان (قبيله)
Ghatfan tribe - Tribu Ghatfan
غَطَفان (قبيلة ـ) قبيلةٌ عظيمةٌ من قيس عَيلان تُنْسَبُ إلى غَطَفان بن سعد بن قيس عَيلان بن مُضَر بن نزار، وغَطَفان يُسَمُّون شاميَّةً؛ لأنَّهم ينزلون نَجْداً ممَّا يلي الشَّامَ. قيل: كانت منازلهم فيما يلي وادي القرى وجبل طيء. وَلَدَ غَطَفانُ رَيْثاً، وعَبْدَ العُزَّى الذي سمَّاه رسول اللهr عبد الله حين وفدت عليه غطفان، إذ قال: من أنتم؟ قالوا: بنو عبد العُزَّى، فقال: أنتم بنو عبد الله. والعَقِبُ من عبد الله بن غَطَفان بن سعد في بُهْثَةَ بن عبد الله وقُطْبَةَ وعَدِيّ وعُذْرة وكلب وباعِث وشَبَابَة وغنم وعوف ومنبِّه، فهذه عشرة أفخاذ، والعَقِبُ من رَيْث بن غَطَفان من أربعة أبطن لصُلْبِهِ: بَغِيْضٌ ومازنٌ وأَهْونُ وأَشْجَعُ، وإليه يرجعُ كلُّ أَشْجَعِيٍّ، وبقيَّةُ أهْونَ يقال لهم: بنو مالك بن أمَةَ بن أهْون، ومنهم: محمَّد بن جَبَلَة بن أَهْبان، كان من أشراف الشَّام، والعَقِبُ من بِغِيْض بن رَيْث: عَبْسُ وذُبيان[ر] القبيلتان المشهورتان.التصنيف : التاريخ
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الثالث عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 898
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 39
الكل : 13688512
اليوم : 5625
الكل : 13688512
اليوم : 5625
ثابتة الحرارة (الحيوانات-)
المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون