logo

logo

logo

logo

logo

قلعة جعبر

قلعه جعبر

Qal'at Dja'bar - Qal'at Ja'bar

قلعة جعبر   تتربع قلعة جعبر فوق هضبة صخرية هشة واقعة على الضفة اليسرى لنهر الفرات مشرفة على بحيرة الأسد التي تشكلت خلف سد الفرات في عام 1975. وتبعد نحو 15كم عن السد المذكور، و50كم عن مدينة الرقة غرباَ.  تنسب هذه القلعة إلى جعبر بن سابق القشيري الملقب سابق الدين، ولا يُعرف شيء من أخبار هذا الشخص سوى أنه كان قد أسنَّ وعمي، وكان له ولدان يقطعان الطريق، ويخيفان السبيل، وظل على هذه الحال والقلعة بيده حتى أخذها منه السلطان السلجوقي ملكشاه بن ألب أرسلان سنة 479هـ/1086م. ويذكر «ابن خلّكان» في وفيات الأعيان، أن هذه القلعة كانت تعرف قبل نسبتها إلى جعبر القشيري بالدوسرية، نسبة إلى دوسر غلام النعمان بن المنذر ملك الحيرة.

اقرأ المزيد »




التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار
النوع : سياحة
المجلد : المجلد الخامس عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 516

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 564
الكل : 31136492
اليوم : 37882

اتفاق هلسنكي

اتفاق هلسنكي   اتفاق هلسنكي L'accord de Helsinki وثيقة صدرت عن مؤتمر هلسنكي المنعقد في عام 1975 نظمت أسساً جديدة للأمن والتعاون بين الدول الأوربية. منذ منتصف الخمسينات تقريباً بدأت تظهر فكرة عقد مؤتمر عام للأمن والتعاون في القارة الأوربية من أجل إيجاد حلول للمشكلات القائمة بين الشرق والغرب، وتطويق الأزمات، وترسيخ الأمن والاستقرار، وتغيير نوع العلاقات الدولية القائمة. وقد اشتركت مجموعة من العوامل المختلفة داخل القارة الأوربية وخارجها في تطوير هذه الفكرة ونقلها من الإطار النظري إلى الواقع العملي، كاتساع العلاقات السياسية الاقتصادية بين دول الكتلة الشرقية (سابقاً) ودول الكتلة الغربية، والتوصل إلى حلول لبعض القضايا المهمة في القارة الأوربية. وتحقيق توازن في الأسلحة الاستراتيجية يضمن عدم قدرة أي طرف على تحقيق انتصار في أية حرب مقبلة، والخسائر الكبيرة التي ستحدثها هذه الأسلحة، وبروز فكرة إمكان التعايش السلمي[ر] بين الأنظمة السياسية الاجتماعية الاقتصادية المختلفة، ودور الأمم المتحدة وحركة عدم الانحياز[ر] في العمل على ترسيخ مظاهر الأمن والاستقرار في العالم، وتعاظم دور الرأي العام العالمي المناهض للحروب.
المزيد »