آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 731
- الكل 64064533
- اليوم 31751
اخترنا لكم
ناريكاتسي (كريكور-)
ناريكاتسي (كريكور ـ) (951 ـ 1003) يعدّ الراهب كريكور ناريكاتسي Grigor Naregatsi من أشهر كتّاب القرن العاشر وأبرعهم في نظم الشعر في الأدب الأرمني، ويعدّ من كبار اللاهوتيين ومن أشهر الأدباء الصوفيين. ولد في قرية ناريك Nareg الواقعة جنوب بحيرة ڤان Van في مقاطعة واسبوراكان جنوبي أرمينيا الكبرى (تركيا حالياً) حيث تُوفِّي ودفن. أُوكل أمر تربيته إلى الراهب حنانيا ناريكاتسي راعي ديرالقرية.
لسكوف (نيقولاي سيميونوفيتش-)
لسكوڤ (نيقولاي سيميونوفيتش ـ) ( 1831ـ 1895) نيقولاي سيميونوڤيتش لسكوڤ Nikolay Simeonovich Leskov كاتب وروائي روسي، اشتهر برواياته الساخرة. وُلد في بلدة غوروخوڤو Gorokhovo من إقليم أُريول Oreol، حيث كان أبوه موظفاً صغيراً في محكمة الجنايات، وتوفي في بطرسبورغ. أمضى لسكوڤ طفولته في دار أحد أقربائه في بلدته، ثم انتقل إلى العيش مع أبيه في دار ريفية في ضواحي البلدة، وأتم علومه الأولى في المدرسة الثانوية هناك. توفي أبوه وهو في السادسة عشرة من عمره فاضطر إلى القبول بوظيفة متواضعة في المحكمة، وانتقل بعد عامين إلى العيش مع خاله الأستاذ في كلية الطب في كييڤ، حيث خالط الطبقات المثقفة وتعرف عدداً من كبار الأدباء فيها وتأثر بهم.