آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 759
- الكل 63351327
- اليوم 88508
اخترنا لكم
أوتانبشتيم
أوتانبشتيم أوتانبشتيم Uta Napistim شخصية أسطورية تتحدث عنها ملحمة غلغامش[ر] Gilgamesh في اللوحين العاشر والحادي عشر من هذه الملحمة بصفته الإنسان الوحيد الذي منحته الآلهة حياةً أبدية. واسم البطل في الأصل السومري «زيوسودرا» Ziusudra، ويعني وجدت حياتي. تروي الملحمة أن إنكيدو Enkidu حلم بأنه مفارق الحياة لا محالة، فراح يودع بكلمات مؤثرة صديق عمره الحميم غلغامش، ويتنبأ له بالمصير نفسه. فيحزن غلغامش لموت صديقه، ويشعر أول مرة في حياته أنه سوف يلاقي حتفه، شأنه في ذلك شأن كل إنسان على الأرض.
المسلوب (محمد عبد الرحيم-)
المسلوب (محمد عبد الرحيم ـ) (نحو 1786ـ 1895) الشيخ محمد عبد الرحيم المسلوب مطرب مصري ينسب إليه إبداع فن الدور الغنائي الذي ظل اللون السائد في الغناء، إلى أن طوره من أسلوبه البدائي محمد عثمان، وذلك الرتل الطويل من الملحنين الذين عملوا فيه تهذيباً مثل: داوود حسني، وسيد درويش، وعبده قطر، ومحمد عبد الوهاب، وزكريا أحمد. والشيخ المسلوب الذي ولد في القاهرة، تعلم قراءة القرآن الكريم وتجويده في الكتاتيب مذ كان يافعاً، وقبس فنون الإنشاد الديني وقراءة القصة الشريفة من حلقات الأذكار في الزوايا الصوفية التي كان يتردد إليها، ثم انطلق إلى عالم الغناء الدنيوي من دون أن يتخلى عن الإنشاد الديني،