آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 651
- الكل 113372229
- اليوم 76415
اخترنا لكم
عمرو بن كركرة
عمرو بن كِرْكِرَة (…ـ نحو 248هـ/… ـ نحو863م) عمرو بن كِرْكِرَة الأعرابيُّ، أبو مالك، من بني نُمَيْرٍ، أديبٌ لُغَويٌّ عالمٌ بالغريب، أعرابيٌّ نزل البَصْرَةَ، وأقام فيها. نقل عنه ابنُ منظور غريبَ اللُّغة في «لسان العرب» في مواضعَ كثيرةٍ، وضَبْطُ كُنْيَتِه في اللِّسان: كِرْكِرَة، وهي الجماعةُ من النَّاس. عدَّه أبو طاهر المقرئُ في «أخبار النَّحويِّين» فيمن انتهى إليهم علم اللُّغة والشِّعر، قيل: إنَّ الأصمعيَّ كان يحفظُ ثُلُثَ اللُّغة، وكان الخليلُ بن أحمد الفَراهيديُّ يحفظ نصفَ اللُّغة، وكان أبو مالك عمرو بن كِرْكِرَة يحفظُ اللُّغةَ كلَّها. نقلَ ابنُ منظور في اللِّسان في مادَّة «رفغ» عن بعض أهل العلم في اللُّغة أنَّ أبا مالك عمرو بن كِرْكِرَة ثقةٌ.
بالي (شارل-)
بالي (شارل ـ) (1865 ـ 1947) شارل بالي Charles Bally لغوي سويسري ولد في جنيف، ودرس فقه اللغة اليونانية ثم السنسكريتية وتلمذ لأستاذه فرديناند دي سوسور[ر] F.de Saussure، وكان واحداً من أبرز طلابه ولازمه طوال ثلاثين عاماً، ثم خلفه عام 1913 في تدريس النحو المقارن واللسانيات العامة في جامعة جنيف. ولمّا كان بالي الوريث العلمي لسوسور، فقد قام بالتعاون مع زميله سيشهاي Séchaye، بجمع محاضرات أستاذهما ونشرها عام 1916 تحت عنوان «منهج في اللسانيات العامة» Cours de linguistique générale وأضافا إليها ملاحظاتهما التي كانا يسجلانها حين كانا طالبين عنده.