آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 774
- الكل 64183504
- اليوم 48776
اخترنا لكم
المخاطرة (عقود-)
المخاطرة (عقود ـ) عقود المخاطرة aleatory contracts وتسمى أيضاً بالعقود الاحتمالية وعقود الغرر، وهذه التسمية الأخيرة هي التي اختارها التقنين المدني السوري في الباب الرابع، المواد (705- 737). والعقد الاحتمالي هو العقد الذي يتوقف فيه تحديد قدر التزامات أحد المتعاقدين على خطر حدوث حادثة غير محققة، من شأنها أن تزيد أو تنقص من قدر هذه الالتزامات، مثل عقد التأمين على الحياة، لا يستطيع فيه المؤمن والمؤمن له تحديد مقدار الأقساط التي ستستحق في ذمة هذا الأخير، فقد تطول حياة المؤمن له فيزيد عدد ما يدفعه من أقساط التأمين، وقد تقصر فلا يدفع إلا قسطاً أو أقساطاً قليلة، وفي الفرض الأول يكون المؤمن هو الرابح، وفي الفرض الثاني تكون شركة التأمين هي الرابحة.
الجهاز المركزي للرقابة المالية
الجهاز المركزي للرقابة المالية هيئة تتبع وزير المالية وتهدف إلى تحقيق رقابة فعالة على أموال الدولة، ومتابعة أداء الأجهزة التنفيذية الإدارية والاقتصادية لمسؤولياتها من الناحية المالية، وهي تقوم بتفتيش حسابات هذه الأجهزة وبمراقبة كفاية الإدارة في استخدام أموالها وفق الاختصاصات المحددة لها في القانون. ويمارس الجهاز رقابة داخلية تتصف بأنها مالية أولاً، ومحاسبية ثانياً، واقتصادية ثالثاً. وتشمل هذه الرقابة الوزارات والإدارات والهيئات العامة ذات الطابع الإداري والوحدات الإدارية المحلية، والمؤسسات ذات الطابع الاقتصادي والشركات والمنشآت التابعة لها، وبصورة عامة أي جهة تقوم الدولة بإعانتها أو ضمان حد أدنى للربح لها.