المذياع
مذياع
Microphone - Microphone
المذياع المذياع أو المستقبل الإذاعي broadcast receiver هو مستقبل راديوي radio receiver يستخرج الصوت المذاع من طاقة التردد الراديوي التي يلتقطها هوائي الاستقبال من الموجات الكهرطيسية الصادرة عن محطات البث الإذاعي[ر]. لمحة تاريخية بدأ انتشار أجهزة المذياع بعد تدشين محطة KDKA الإذاعية الأمريكية في عام 1920، والتي تعد أول محطة للبث الإذاعي[ر]. وكانت المستقبلات الإذاعية الأولى نحو عام 1925 من نوع المستقبلات البلورية crystal receivers البسيطة أو من نوع المستقبل المولف على التردد الراديوي tuned radio- frequency receiver، أو باختصار مستقبل TRF، وكان إرنست ألكساندرسون Ernst F. W. Alexanderson قد ابتكره عام 1916.التصنيف : التقنيات (التكنولوجية)
النوع : تقانة
المجلد : المجلد الثامن عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 293
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 21
الكل : 11046721
اليوم : 1367
الكل : 11046721
اليوم : 1367
الدمياطي
الدمياطي (613-705هـ/1216-1305م) عبد المؤمن بن أبي الحسن بن شرف بن الخضر بن موسى التوني الحافظ شرف الدين الدمياطي كان يعرف بابن الجامد. ولد بتُونَةَ وهي قرية من أعمال دمياط، يعرف مكانها اليوم بكوم سيدي عبد الله بن سلام في جزيرة بحيرة المنزلة، التي تعرف قديما ببحيرة تِنِّيس أواخر سنة 613هـ. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون