logo

logo

logo

logo

logo

اللاسامية

لاساميه

Antisemitism - Antisémitisme

اللاسامية   نشأ مصطلح اللاسامية أو معاداة السامية Anti-Semitism من التسمية «الساميون»، وهي  مصطلح توصل إليه العالم النمساوي شلوتزر Schlözer في عام 1781م عندما كان يبحث عن اسم جامع للغات العبرية والعربية والآرامية والأثيوبية التي وجدها متشابهة في كثير من خصائصها اللفظية والصوتية والصرفية والمعنوية، فرأى أن التوراة تذكر نوحاً وأولاده الثلاثة: سام وحام ويافث، وتُعدّد أبناءهم وأحفادهم فيما يسمى بجدول الأنساب. فدعا الأقوام من نسل سام الذين تذكرهم التوراة (سفر التكوين، الإصحاح العاشر) وهم: عابر ونسله العبريون (أو العبرانيون)، وآشور أي الآشوريون، وآرام أي الآراميون، ويقطان وهو تحريف لاسم قحطان كما يبدو، أي العرب، دعاهم ساميين [ر]، ودعا لغاتهم التي يتحدثونها «اللغات السامية»، وتوصل من ذلك إلى رأي مفاده أن الشعوب التي سكنت مناطق بلاد الرافدين وبلاد الشام (سورية الكبرى)، وشبه الجزيرة العربية كلها تتكلم لغة واحدة هي اللغة السامية،

اقرأ المزيد »




التصنيف : الفلسفة و علم الاجتماع و العقائد
المجلد : المجلد السادس عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 785

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 567
الكل : 31167595
اليوم : 68985

التنمية الاقتصادية والاجتماعية

التنمية الاقتصادية والاجتماعية   شاع مفهوم التنمية، مثله مثل مفهوم التخلف، غداة الحرب العالمية الثانية للتعبير عن طموح الدول المستقلة تباعاً إلى تحسين أحوالها والسير على طريق التقدم. ومنذ ظهوره، أثار مفهوم التنمية جدلاً واسعاً ومتناقضاً حال دون الاتفاق على تعريف واحد له، فهناك من عدّ مفهوم التنمية مفهوماً معيارياً نسبياً لا يمكن وضع حدود له، وهناك من ركز على النمو الاقتصادي وعدّه جوهراً لعملية التنمية، وهناك من نظر إلى التنمية بوصفها عملية تؤدي، في مدة طويلة من الزمن، إلى زيادة الدخل القومي ونصيب الفرد منه.
المزيد »