logo

logo

logo

logo

logo

المصباح

مصباح

Lamp - Lampe

المصباح   المصباح lamp هو السراج، وقد ورد ذكره في القرآن للدلالة على منبع ضوئي، ومصدر من مصادر الطاقة الضوئية الصادرة عن احتراق وقود قابل للاحتراق مثل الزيت ومشتقات النفط، أو الخشب أو الفحم. وقد استخدمت الطاقة الكهربائية في القرنين الماضيين في المصابيح برفع درجة حرارة الأسلاك المعدنية ذات المقاومة العالية إلى درجة الاحمرار، أو بإحداث قوس كهربائية ضمن حبابة زجاجية تحتوي على خليط غازي مضغوط. لمحة تاريخية: 1ـ مصابيح الإنارة غير الكهربائية: الصاعقة والنار هي أولى الظواهر الطبيعية المنتجة للضوء، وقد سعى الإنسان القديم إلى إيجاد مصدر للضوء ليلاً بحرق الحطب، ثم صنع الشعلة من عيدان الخشب وغمسها بمواد شحمية أو زيتية حيوانية أو نباتية لإطالة مدة احتراقها واستخدامها لإنارة كهفه ليلاً.

اقرأ المزيد »




التصنيف : التقنيات (التكنولوجية)
النوع : تقانة
المجلد : المجلد الثامن عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 731

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 490
الكل : 31728607
اليوم : 4068

عمرو بن كركرة

عمرو بن كِرْكِرَة (…ـ نحو 248هـ/… ـ نحو863م)   عمرو بن كِرْكِرَة الأعرابيُّ، أبو مالك، من بني نُمَيْرٍ، أديبٌ لُغَويٌّ عالمٌ بالغريب، أعرابيٌّ نزل البَصْرَةَ، وأقام فيها. نقل عنه ابنُ منظور غريبَ اللُّغة في «لسان العرب» في مواضعَ كثيرةٍ، وضَبْطُ كُنْيَتِه في اللِّسان: كِرْكِرَة، وهي الجماعةُ من النَّاس. عدَّه أبو طاهر المقرئُ في «أخبار النَّحويِّين» فيمن انتهى إليهم علم اللُّغة والشِّعر، قيل: إنَّ الأصمعيَّ كان يحفظُ ثُلُثَ اللُّغة، وكان الخليلُ بن أحمد الفَراهيديُّ يحفظ نصفَ اللُّغة، وكان أبو مالك عمرو بن كِرْكِرَة يحفظُ اللُّغةَ كلَّها. نقلَ ابنُ منظور في اللِّسان في مادَّة «رفغ» عن بعض أهل العلم في اللُّغة أنَّ أبا مالك عمرو بن كِرْكِرَة ثقةٌ.
المزيد »