آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 808
- الكل 95261536
- اليوم 34709
اخترنا لكم
يوفيناليس (دسيموس يونيوس-)
يوڤيناليس (دِسيموس يونيوس ـ) (نحو 55 ـ نحو 127م) يُعدُّ دِسيموس يونيوس يوڤيناليس Decimus Iunius Iuvenalis - المعروف باسم جوڤينال Juvenal في بعض اللغات الأوربية ـ أبلغ شاعر هجاءٍ في تاريخ الأدب الروماني[ر] القديم؛ وقد صارت بعض أبياته أقوالاً سائرة وأمثالاً شعبية متداولة حتى اليوم. لا يُعرف من تفاصيل حياته سوى القليل. ولم يذكره من معاصريه سوى الشاعر الهجَّاء ماركوس ڤاليريوس مارتياليس Martialis أو مارتيال (40ـ102م) الذي عدّه صديقه، ورأى فيه شاعراً فصيحاً بليغاً، يعيش حياة إنسان فقير معتمداً على أعطيات الأثرياء.
المسبحي (محمد بن عبيد الله-)
المسبِّحي (محمد بن عبيد الله ـ) (366 ـ 420هـ/977ـ 1029م) محمد بن أبي القاسم عبيد الله بن أحمد بن إسماعيل بن عبد العزيز، الأمير المختار، عزّ الملك، المعروف بالمسبّحي الكاتب، الحرّاني الأصل، المصري المولد. أتت أسرته إلى مصر من «حرّان»، وفي مصر ولد محمد. ولا يٌعرف شيء عن حياته الأولى، ولا عن تربيته وتكوينه، ولكن يبدو من آثاره التي نسبت إليه، والتي وصل القليل منها، أنه تلقّى ثقافة أدبية وعلمية واسعة، ويظهر أنه بدأ حياته العامة جندياً ورجل إدارة، لأنه كان يرتدي زيّ الجند، وأنه اتصل بخدمة «الحاكم بن العزيز العبيدي» صاحب مصر، وقد ذكر المسبّحي في تاريخه أن أول تصرفه في خدمة الحاكم كان في سنة 398هـ، وذكر فيه أيضاً أنه تقلّد إدارة «القيس» (الفيوم) و«البهنسا» من أعمال الصعيد، ثم تولّى ديوان الترتيب، وكان يومئذٍ من مناصب الوزارة المهمة، ثم اصطفاه الحاكم وعيّنه في بطانته الشخصية.