آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 890
- الكل 77868175
- اليوم 23891
اخترنا لكم
سينغ (جون ميلنغتون-)
سينغ (جون ميلنغتون ـ) (1871 ـ 1909) جون ميلنغتون سينغ John Millington Synge كاتب مسرحي أيرلندي ولد في راثفارنام Rathfarnham بالقرب من مدينة دبلن Dublin لأسرة بروتستنتية وثيقة الصلة بالكنيسة. تلقى تربية دينية صارمة ولّدت لديه ردة فعل معاكسة، وجاءت قراءته لمؤلفات تشارلز داروين Charles Darwin لتعزز ردة الفعل هذه مما حمله على إعلان «فك ارتباطه» بالكنيسة وهو في السادسة عشرة من عمره. انتسب سينغ إلى كلية ترينيتي Trinity College في دبلن عام 1888 حيث درس الآداب واللغات.
عمّان
عمّان عمّان عاصمة المملكة الأردنية الهاشمية، تقع في منطقة الهضاب الشمالية، في منخفض يقع عند تلاقي خط الطول 25.55 ْبدرجة العرض 21.5 ْ. لمحة تاريخية أثبتت الدراسات الأثرية أن عمّان كانت مهد الإنسان الأول منذ العصور ما قبل الحجرية، واكتشفت أولى الحضارات الإنسانية بموقع عين غزال فيها، وتعود آثاره إلى 7000 سنة ق.م. أسس العمونيون القدماء مملكتهم فيها سنة 3000ق.م، وجعلوها عاصمة لهم لتوسط موقعها، وسموها (ربة عمون) ويعني (دار الملك) ثم عمون، أعقبهم الإغريق على حكمها، فكانت فيلادلفيا (مدينة الحب الأخوي)، وأعاد الرومان بناءها على نطاق واسع، وبقيت تحت الحكم البيزنطي حتى دخلها يزيد بن معاوية، وظلت عامرة قروناً تحت لواء العرب، وقد خلت من السكان من أواخر القرن الرابع عشر حتى أواخر القرن التاسع عشر، حينما بدأت الهجرات الشركسية أيام حكم السلطان عبد الحميد الثاني، مما أدى إلى إحداث تغيرات جذرية عمرانياً وتجارياً. أصبحت عاصمة لإمارة شرق الأردن، بعد وصول الأمير عبد الله بن الحسين إليها في عام 1921، وعاصمة للمملكة الأردنية الهاشمية في عام 1946.