آخر الأخبار
-
البحوث
-
الكيمياء والفيزياء
-
الموسوعات
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 23
- الكل 64648615
- اليوم 2734
اخترنا لكم
الأغذية المحورة وراثياً
اهتم الإنسان منذ القدم بتوفير الغذاء الكافي، ونشأت الزراعة وتطورت عبر آلاف السنين مع نشوء المدنية وتطورها، وفي القرون القليلة المنصرمة استخدم الإنسان طرائق علمية متطورة لتحسين النباتات التي يزرعها والحيوانات التي دجَّنها. وفي خمسينيات القرن العشرين استنبِطت مواد كيميائية جديدة لمقاومة الحشرات والطفيليات والأعشاب والأمراض النباتية. وفي الوقت ذاته أنتج المربون سلالات جيدة الصفات والإنتاج من القمح والذرة والرز وغيرها، ومن ثم فإن تلك السلالات المحسَّنة والكيميائيات الجديدة أدت إلى زيادة الإنتاج ووفرته في كثير من البلدان في أمريكا الوسطى والجنوبية وإفريقيا وآسيا، وسُّمّي ذلك «الثورة الخضراء»Green Revolution التي ظهرت للوجود في زمن كان عدد سكان العالم يتزايد فيه على نحو ملموس؛ مع تزايد الخوف من حدوث مجاعات كثيرة، لكن الثورة الخضراء وفَّرت كميات جيدة من الغذاء في كثير من البلاد، ففي الهند مثلاً بلغت كميات القمح المنتج في المساحات ذاتها ثلاثة أضعاف إنتاجها السابق.
البرمائيات
البرمائيات Amphibia صف من الفقاريات، رباعيات أرجل tetrapods تقضي جزءًا من حياتها على البر، والجزء الآخر في الماء؛ العذب منه والمالح، يشير إلى ذلك اسمها الذي يعني ذوات الحياتين. يعرفها الإنسان تجاوزاً باسم الضفادع، ويتعرف وجودها من نقيقها في مناطق التجمعات المائية حيث تكثر في فصل الربيع. وهي تُعَدُّ من حيوانات التجربة الأساسية في المخابر. تتميز البرمائيات من باقي الفقاريات بجلدها الرطب بسبب مادة مخاطية تفرزها غدد مخاطية خاصة في جلدها، ويحتوي بعض أنواعها على بعض الذيفانات toxins التي يخفف بعضها الألم، والبعض الآخر يكون ساماً. وتتميز معظم الضفادع السامة بألوان زاهية يبدو أنها تحذر بها مفترسيها (الشكل 1).