آخر الأخبار
الاتصالات
اتصالات
Telecommunications - Télécommunications
بدأ تاريخ الاتصالات communications باستخدام الإشارات الدخانية smoke signals والطبول في إفريقيا وأمريكا وأجزاء من آسيا. وفي تسعينيات القرن الثامن عشر (1790) انطلقت أولى أنظمة الإشارات الثابتة semaphore systems في أوربا، واستمرت حتى عام 1830 حيث بدأت أنظمة الاتصالات الكهربائية بالظهور. فبعد اكتشاف الكهرباء فكر العلماء في كيفية تطويعها لتحقيق الاتصال، واختصار المسافة والزمن، وظهرت الاتصالات السلكية واللاسلكية والراديو والتلفاز والهواتف النقالة والسواتل (الأقمار الصنعية). اقرأ المزيد »- التصنيف : هندسة الاتصالات - النوع : هندسة الاتصالات - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 66
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 24
- الكل 64833882
- اليوم 2335
اخترنا لكم
أثر جان - تلِّر
أثر جان - تيلّر Jahn-Teller effect، ويسمى أحياناً تشوه جان - تيلّر أو نظرية جان - تيلّر. وضعه العالمان جان H. A. Jahn وتيلّر E. Teller عام 1937، ويصف بصفة رئيسية التشوه الهندسي للجزيئات غير الخطية non-linear في حالات معينة. وقد بُرهن - بحسب نظرية المجموعات group theory - على أن الجزيئات غير الخطية في حالة التردي degenerate لا يمكن أن تكون ثابتة، فبنية الجزيء غير الخطي المتردي في السوية الإلكترونية الأساسية تكون غير مستقرة، فتتشوه متحولة إلى بنية أقل تناظراً وذات طاقة أخفض. وقد حصل تطور ملحوظ بعد تطور أجهزة التحليل الحديثة في السنوات الأخيرة لفهم هذه الظاهرة وشرح البنية المشوهة بدقة أكثر
البئر (القياسات الجيوفيزيائية)
القياسات الجيوفيزيائية للبئر geophysical well logging أو التسجيلات الجيوفيزيائية في الآبار، أو الجيوفيزياء البئرية تحت السطح، كلها مسميات تعبِّر عن مجموعة الطرائق الجيوفيزيائية والجيولوجية المستخدمة في استكشاف باطن الأرض من خلال ثقوب الآبار التي تخترق صخور القشرة الأرضية إلى آلاف الأمتار، وتعتمد جميعها أداة سبر (مسباراً) تنزل في البئر بوساطة كبل معدني مناسب (الشكل 1)، يُزوِّدها بالطاقة والتعليمات، وينقل منها المعطيات المقيسة في باطن الأرض إلى مختبر متنقل (الشكل 2)، مزود بمصدر للطاقة مع التجهيزات اللازمة لحفظ المعطيات وتسجيلها ومعالجتها معالجة أولية- قبل إرسالها إلى مراكز المعالجة الأكثر تعقيداً- ولإظهارها بالصورة التي تخدم المهمة الموكلة إليها.