آخر الأخبار
اتصالات المعطيات
اتصالات معطيات
Data communication - Communication de données
اتطورت علوم الاتصال وتقاناته تطوراً كبيراً خلال العقود الأخيرة، وشمل ذلك كل ما يتعلق بفيزيائية قنوات الاتصال وطرائق التعديل والكشف الرقمية ومعالجة الخطأ. ومع تطور التقانة المستخدمة في بناء قنوات الاتصال، تطورت أيضاً تقنيات التضميم multiplexing techniques، وهذا ما سمح ببناء قنوات اتصال سلكية ولاسلكية ذات معدلات نقل مرتفعة. اقرأ المزيد »- التصنيف : هندسة الاتصالات - النوع : هندسة الاتصالات - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 142
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 24
- الكل 64833882
- اليوم 2335
اخترنا لكم
الاتصالات
بدأ تاريخ الاتصالات communications باستخدام الإشارات الدخانية smoke signals والطبول في إفريقيا وأمريكا وأجزاء من آسيا. وفي تسعينيات القرن الثامن عشر (1790) انطلقت أولى أنظمة الإشارات الثابتة semaphore systems في أوربا، واستمرت حتى عام 1830 حيث بدأت أنظمة الاتصالات الكهربائية بالظهور. فبعد اكتشاف الكهرباء فكر العلماء في كيفية تطويعها لتحقيق الاتصال، واختصار المسافة والزمن، وظهرت الاتصالات السلكية واللاسلكية والراديو والتلفاز والهواتف النقالة والسواتل (الأقمار الصنعية).
أدوات قطع المعادن
يُعد العالمان الروسيان تيميه Ivan Avgustovich Time ء(1838-1920)، وزڤوريكين Zworykinء(1861-1928)ء من مؤسسي علم قطع المعادن. وكان تيميه - من معهد التعدين في بطرسبرغ - أول من شرح عملية قطع مختلف المعادن عام 1868، وبَيَّن كيف تجري عملية تشكيل الرايش chip (النحاتة)، واسـتخرج علاقات حساب قوى القطع، في حين ابتكر زڤوريكين جهازاً لتعيين قوى القطع. واستخدم العالم أرساجيڤ Arsajev عام 1912 المجهر لإجراء بحث معمق لعملية تشكل الرايش، ودرس الظواهر الفيزيائية لعملية قطع المعادن، وظاهرة تصلب المعادن، ووضع طريقة للحد من حرارة قلم القطع وتآكله. واستمرت بعد ذلك الأبحاث في هذا المجال بهدف زيادة الإنتاجية في عمليات قطع المعادن بسرعة عالية.