آخر الأخبار
الأثر السطحي (الجلدي)
اثر سطحي (جلدي)
Skin effect - Effet de peau
تنجم هذه الظاهرة عن سعي التيار الكهربائي عالي التواتر -مثل الناتج من انتشار الموجة الكهرطيسية- الجاري في النواقل الجيدة؛ إلى الانزياح باتجاه الطبقة الخارجية من الناقل، مما يؤدي إلى توزع غير منتظم لكثافة التيار بداخله، حيث تصبح كثافة التيار قرب سطح الناقل أكبر مما هي عليه في المركز، ومن ثم يتركز جريان التيار في طبقة قريبة إلى السطح تسمى الطبقة الجلدية أو الطبقة القشرية، ويعرف هذا بالأثر الجلدي skin effect أو الأثر القشري. يرتبط بهذا الأثر ما يسمى عمق الجلد، وهو المسافة التي يمكن أن تخترقها الموجة الكهرطيسية في الناقل عندما تنتشر فيه، في حين يجري التيار الكهربائي المستقر (الثابت بمرور الزمن) في ناقل ما متوزعاً على سطح مقطع عرضي منه توزعاً منتظماً، أي إن كثافته تكون واحدة في كل نقطة من مقطع الناقل، ولا يلاحظ في هذه الحالة الأثر الجلدي. اقرأ المزيد »- التصنيف : الكهرباء والمغنطيسية - النوع : الكهرباء والمغنطيسية - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 227
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63411239
- اليوم 64
اخترنا لكم
إنسان بلتداون
اكتشف تشارلز داوسن Charles Dawson بقايا إنسان في حفرة من الحصى في منطقة بلتداونPiltdown شرقي مقاطعة ساسِكس Sussex في إنكلترا عام 1912م، سماه إنسان بلتداون نسبة إلى المنطقة، حيث تم العثور على أجزا من هيكل عظمي وعظم لفكه السفلي. وقد قَدَّرَ عمر هذا الإنسان آنذاك بنصف مليون سنة،
التصوير الرقمي
يستخدم التصوير الرقمي digital photography التقانة الرقمية لمعالجة الصور من دون معالجة كيميائية، ويمتاز التصوير الرقمي بقلة الكلفة وسرعة التأكد من سلامة الصورة وجودتها قبل التخزين والطبع، من دون الحاجة إلى أفلام ضوئية أو عمليات تظهير كيميائي مكلفة وضارة بالبيئة. كما يُعدُّ التصوير الرقمي حلاً لمشكلة تدني نوعية الصور مع الزمن، إضافة إلى إمكان معالجة الصور رقمياً وآنياً.