آخر الأخبار
أثر كير
اثر كير
Kerr effect - Effet Kerr
يندرج تحت هذا العنوان كل من أثر كير الكهربائي الضوئي electro-optical Kerr effect (EOKE) وأَثَر كير المغنطيسي الضوئيmagneto-optical Kerr effect ء (MOKE) و هما أثران يؤديان إلى تغيّر في قرينة انكسار المادة عند إخضاعها لتأثير حقل كهربائي أو حقل مغنطيسي، وقد تمَّ اكتشافهما على يد العالم الاسكتلندي جون كير في عامي1875 و1877 على التوالي. ونظراً لأهمية أثريّ كير من جهة وللمستجدات الكثيرة في عِلم الضوء الحديث من جهة ثانية - وأهمُها ظهور الليزر - كان لابُدَّ من تفصيل غالبية الآثار والتطبيقات المُشتقة منهما مباشرة (الشكل 1) اقرأ المزيد »- التصنيف : الضوء والأطياف - النوع : الضوء والأطياف - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 240
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63411241
- اليوم 66
اخترنا لكم
البرمائيات (أصل وتطور-)
البرمائيات الأولى early Amphibia فقاريات صغيرة الحجم شَكَّلت أولى رباعيات الأرجل Tetrapodes التي وطئت الأرض؛ يعود أصلها المباشر إلى الأسماك قوسيات الزعانف Crossopterygii، وانتشرت واسعاً في نهاية العصر البرمي، أي منذ نحو 400 مليون سنة، ثم أخذت أعدادها بالتراجع في النصف الأول من الحقب الثاني.
التحكم في الصوت وتكييفه
ارتبط الصوت sound في البدء بالكلام والسمع، وركزت الدراسات على الأصوات المسموعة التي تقع تردداتها بين 20 Hzو20 kHz، سواء من حيث منابعها كأعضاء التصويت في الإنسان أو الحيوان؛ أم من حيث كشفها واستقبالها بواسطة الأذن. ثم وسّعت الدراسات؛ لتشمل مختلف المنابع الصوتية الطبيعية والصنعية، وخاصة الأدوات الموسيقية، مع إمكان تضخيمها لتسهيل الكشف عنها، أو توسعة مجال سماعها، مع تطوير موازٍ في الكواشف والخوارزميات. تطلب هذا تعرّف خصائص الصوت وكيفية التعبير عنه من وجهة نظر فيزيائية، واختبار تركيبات مختلفة معدلة نتيجة التضخيم، وهذا ما يدرس تحت عنوان التحكم في الصوت وتكييفه adoptive sound control.