آخر الأخبار
الاستثمار الزراعي
استثمار زراعي
Agricultural investment - Investissement agricole
يعدّ الاستثمار في المشروعات الإنتاجية من أهم النشاطات الاقتصادية التي تعمل على تحقيق الأرباح. والاستثمار في القطاعات الاقتصادية يعني استخدام الموارد المتاحة بهدف تحقيق أفضل عائد عبر فترة من الزمن. وقد يُبنى الاستثمار على فكرة التضحية بمنافع مالية للحصول على منافع مستقبلية. ويمكن فهمه من الجدوى الاقتصادية للمشاريع الإنتاجية التي تعني بالدرجة الأولى اكتساب الموجودات المادية مثل الأراضي الزراعية والمباني والسلع المعمرة، وكذلك اكتساب الموجودات المالية التي تسهم في زيادة الناتج القومي الذي يكون عادة في السلع الرأسمالية المخصصة للاستهلاك؛ أو في الاستثمار المالي للأصول المالية. اقرأ المزيد »- التصنيف : الاقتصاد الزراعي والإرشاد - النوع : الاقتصاد الزراعي والإرشاد - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2016، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 35
- الكل 64833878
- اليوم 2331
اخترنا لكم
التصوير السينمائي
يقوم التصوير السينمائي cinematography على مبدأ تسجيل سلسلة صور ضوئية متتابعة زمنياً على فيلم حساس للضوء باستخدام كاميرا سينمائية، ومن ثم معالجتها وطباعتها لكي يجري إسقاطها فيما بعد على شاشة screen عرض بجهاز إسقاط سينمائي movie projector بحيث يتوهم المشاهد أن الصور تتحرك. وبالتالي فإن التصوير السينمائي يتألف من مرحلتين: تشمل الأولى التقاط الصور وفق تقنيات معينة بوساطة كاميرا سينمائية، وتشمل الثانية عرض تلك الصور بوساطة جهاز الإسقاط.
أغذية الطفل
استعانت الأمهات اللائي لم يستطعن إرضاع أطفالهن - عبر التاريخ - بالمرضعات wet nurse، وحُضِّر طعام الرضيع في المنزل عند عدم توافر المرضعات وهي الطريقة المعروفة بـ dry nursing؛ وأصبح طعام الرضع خلائط تقوم على حليب الأبقار أمراً شائع الاستعمال في أمريكا وأوربا، واستمر ذلك خلال القرن التاسع عشر؛ إذ لاحظ علماء التغذية زيادة المشاكل الطبية ووفيات الأطفال؛ مما دعا إلى تحسين جودة صناعة غذاء الأطفال، وقد طوّر ليبيج Liebig بديلاً من غذاء الرضيع المعروف بطعام ليبيج السائل. وساعد على ذلك ابتكار الحلمة المطاطية rubber nipple عام 1845. وفي عام 1920 قامت شركة فيرمونت المملوكة لعائلة جربر Gerber بإنتاج الخُضَر المصفّاة للرضع حيث لاقى ذلك نجاحاً مرموقاً جعل الشركة تغيّر اسمها إلى اسم شركة منتجات جربر التي سادت منتجاتها في الأسواق؛ مما أدّى إلى ظهور منافسين كثر.