آخر الأخبار
الإتلين
اتلين
Ethylene - Ethylène
الإتلين ethylene أبسط فرد من الإلكِنات (الألفينات)، وصيغته ، ويسمى وفق نمط الهيئة الدولية للكيمياء النظرية والتطبيقية International Union of Pure and Applied Chemistry (IUPAC) الإيتن ethene. وهو مركّب عضوي غازيّ، وأحد الفحوم الهدروجينية (هدروكربونات hydrocarbons)غير المشبعة لاحتوائه رابطة ثنائية كربون_كربون. يستعمل الإتلين في الصناعة على نطاق واسع، كما أنه يُعدّ هرموناً نباتياً، وهو أكثر المركّبات العضوية إنتاجاً، وقد بلغت الكميات المصنَّعة منه في العالم عام J2006 ما يزيد على J109 ملايين طن اقرأ المزيد »- التصنيف : الكيمياء العضوية - النوع : الكيمياء العضوية - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 166
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 22
- الكل 64648421
- اليوم 2540
اخترنا لكم
الإشعاعات النووية
تعدّ ملاحظة بكريل Becquerel عام 1896- لاسوداد شريحة التصوير الضوئي بتأثير مركبات اليورانيوم - اكتشاف أول كاشفٍ إشعاعي نوعي لأشعة سماها أشعة اليورانيوم. بحث العلماء عن مركبات أخرى قد تولِّد مثل هذا التأثير في الأعوام 1896-1898، وكذلك بحثوا عن طبيعة هذه الأشعة، فشاهد الفيزيائي جيرهارت شميت G. Schmidt عام 1898 اسوداد شرائح التصوير الضوئي لأملاح الثوريوم. ثم دخلت ماري كوري Marie Curie هذا الميدان لبحث مشكلة محيّرة - طرحها اكتشاف بكريل ومن بعده اكتشاف شميت - مفادها أن لدى الأملاح مقدرةً مستمرة على تسويد الشرائح الحساسة للضوء، ولا تتخامد مع الزمن.
البحث الشابكي (على الخط)
يُعرّف البحث الشابكي «على الخط» online search بأنه الإجراء الذي يسمح بتنفيذ بحث تفاعلي عن المعلومات باستخدام الحاسوب، ضمن قواعد معطيات وبيانات متوفرة على الشابكة (الإنترنت)، وباتصال مباشر ومتزامن مع المخدّمات العاملة عليها، والتي تحتفظ بهذه المعطيات. يُنفّذ البحث التفاعلي على الخط - في هذه الأيام- اعتماداً على أنظمة برمجية خاصة تسمى محرّكات البحث search engines .