آخر الأخبار
الإشعاع بيتا ب-النترونات المتأخرة
اشعاع بيتا بنترونات متاخره
Beta-delayed neutron emission - Rayonnement Bêta à neutrons arriérés
تسعى النوى غير المستقرة - سواء الطبيعية أم الصنعية - إلى الوصول إلى حالة أكثر استقراراً من خلال عملية التفكك الإشعاعي التلقائي؛ مصدرة على مراحل متتابعة جسيمات نووية من أنماط مختلفة تشمل النترونات والبروتونات والإلكترونات والبوزيترونات (الإشعاع β بيتا) وجسيمات ألفا (نواة الهليوم) وأشعة غاما. وعلى عكس النوى النشطة طبيعياً يجري توليد النوى النشطة صنعياً بإجراء تفاعلات نووية معينة تترافق مع إضافة طاقة أو جسيمات نووية إلى بنياتها النووية. علماً أن كلا النوعين من النوى يخضع لقانون التفكك الإشعاعي الذي يعرّف ثابتة تفكك أو عمر نصف مميز لكل نظيرٍ مشع. اقرأ المزيد »- التصنيف : الفيزياء النووية - النوع : الفيزياء النووية - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2016، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 152
- الكل 64124355
- اليوم 8604
اخترنا لكم
البروم
البروم Bromine عنصر كيميائي، عدده الذري 35 ورمزه Br، وهو العنصر الثالث في فصيلة الهالوجينات (أي الفصيلة VIIA أو الفصيلة 17) التي تضم بالترتيب: الفلور والكلور والبروم واليود والعنصر المشع الأستاتين. وتعود تسمية هذه المجموعة إلى العالم شفايغرJ.S.C. Schweigger الذي أطلق هذا الاسم أولاً على عنصر الكلور عام 1811 بسبب قدرته على تشكيل الأملاح hals، ثم عُمِّمت التسمية على عناصر هذه الفصيلة جميعها وهي الهالوجينات. كتلته الذرية 79.904، ولهذا العنصر نظيران طبيعيان (50.54%) و (49.46%)، وله أيضاً ثمانية نظائر أخرى ولكنها اصطناعية.
تثبيط الصبغي X البشري
تُعْرَف حالة خمول أحد صبغيَّيْ X عند إناث البشر خاصَّة وعند الثدييات عامَّة بظاهرة تثبيط (تعطيل) الصبغي X البشري human X chromosome inactivation. أول من وصف هذه الظاهرة عالمة الوراثة البريطانية ماري ليون Mary Lyon عام 1961؛ إذ افترضت أن صبغياً واحداً فقط عند خلايا الثدييات التي تملك أكثر من صبغي X يكون فعالاً ونشطاً؛ في حين تكون باقي الصبغيات X معطلة inactivated، وقد سُميّت هذه الظاهرة "فرضية ليون" Lyon hypothesis.