آخر الأخبار
أمان الطيران
امان طيران
Aviation safety - Sécurité de l'aviation
خطت هندسة الطيران منذ الربع الأخير من القرن العشرين خطوات واسعة، وغدا الطيران المدني أكثر أمناً. فقبل ثلاثين عاماً، كان يقع حادث طيران واحد كلما اجتازت الطائرات نحو 140 مليون ميل. أما اليوم، فقد تقلص هذا الرقم إلى حادث واحد لكل 1,4 مليار ميل. أي إن النسبة انخفضت 10 مرات تماماً. وما تزال موازنات أبحاث الطيران تقدر بمليارات الدولارات سنوياً عند أكبر مصنعي الطائرات المدنية (بوينغ الأمريكية وإيرباص الأوربية)، اقرأ المزيد »- التصنيف : التقانات الصناعية - النوع : التقانات الصناعية - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 33
- الكل 64833870
- اليوم 2323
اخترنا لكم
أثر تيندال
أثر تيندال Tyndall effect هو تشتت الضوء عند مروره في بعض المحاليل بسبب كبر حجم الدقائق (الحبيبات) المذابة فيها، ودعي بهذا الاسم نسبة إلى الفيزيائي البريطاني جون تيندال الذي كان أول من قام بدراسته بعد اكتشاف هذا الأثر من قبل الفيزيائي الإنكليزي ميشيل فاراداي. يمكن الاستفادة من أثر تيندال في التمييز بين المحاليل المختلفة التي تقسم من حيث حجم دقائق المادة المذابة إلى ثلاثة أنماط ( الشكل 1 ) :
الأشعة السينية (تصوير-)
أحدثت أشعة رونتجن (الأشعة السينية) ثورة في علم التصوير الطبي الشعاعي منذ اكتشافها من قبل العالم رونتجن Wilhelm Roentgen في عام 1896، إذ مكنت الأطباء من تحسين التشخيص من خلال الحصول على صور بتدرجات رمادية تبين حالة الأعضاء الداخلية التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة من دون جراحة ( الهيكل العظمي، الصدر، الأنسجة الطرية، الحوض، المعدة). وهي أمواج كهرطيسية يمكنها الانتقال في الخلاء أو في وسط مادي: