آخر الأخبار
الإندورفينات
اندورفينات
Endorphins - Endorphines
الإندورفينات endorphins مجموعة من الببتيدات العصبية neuropeptides صغيرة الحجم، ينتجها الجهاز العصبي المركزي - خاصة الخلايا العصبية في منطقة تحت المهاد والغدة النخامية-لدى الفقاريات. كما يمكن أن تنتجها أماكن أخرى من الجسم. وهي تعمل كهرمونات عصبية على تخفيف الألم الحاد وتسكينه، وتعطي الشعور بالراحة. اقرأ المزيد »- التصنيف : الفيزيولوجيا - النوع : الفيزيولوجيا - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 69
- الكل 64119999
- اليوم 4248
اخترنا لكم
البرمجيات (هندسة-)
تُعرَّف هندسة البرمجيات software engineering بأنها فرعٌ من فروع الهندسة يقوم على أسسٍ وقواعد تهدف إلى تصميم الأنظمة البرمجية التي تلبي احتياجات المستخدمين وتطويرها بجودةٍ ونوعيةٍ عاليةٍ، وذلك من خلال تحويل عملية التطوير إلى عمليةٍ إنتاجيةٍ تتألف من عدة مراحل أساسيةٍ وضروريةٍ تسمى دورة حياة المنتج البرمجي software lifecycle، تهدف إلى الحصول على المُنتج -وهو البرنامج- بأقل كلفةٍ ممكنةٍ وأفضل أداءٍ مُحتملٍ. وقد ظهر مصطلح هندسة البرمجيات لأول مرة عام 1968 في مؤتمر منظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) NATO الأول لهندسة البرمجيات، والذي كان يهدف إلى التفكير في حل الإشكالات التي تواجه عملية تصنيع البرامج وتطويرها في ذلك الوقت، والتي كانت تتمحور حول كتابة برامج مفيدة وفعالة تلبي احتياجات المستخدمين.
التسجيل المغنطيسي
التسجيل المغنطيسي magnetic recording هو تطبيق لتآثر (لتفاعل) interaction تغيرات الحقل المغنطيسي مع اصطفاف جسيمات مغنطيسية magnetic particulates دقيقة؛ فعند تطبيق الحقل الناتج من مرور تيار في وشيعة يتغير الاصطفاف ويبقى محتفظاًً به وكأنه كتابة، لذلك تدعى هذه الأداة رأس الكتابة (الشكل 1). وعند استعمال الرأس بصورة عكسية يتحسس التغيرات في الاصطفاف وكأنه يقرأ المكتوب فيسمى الرأس القارئ. ويتطلب ذلك تحريك الوسط المغنطيسي.