آخر الأخبار
الإنسان العاقل
انسان عاقل
Homo sapiens - Homo sapiens
تُوِّجَ الدور الجيولوجي الرابع بظهور الإنسان، بِدأً من سلف قديم عرف باسم رامابيثيكوس Ramapithecus الذي يرجع وجوده على الأرض إلى أكثر من مليوني سنة، ثم تلاه السلف الثاني المتحدر من الأول هو الأسترالوبيثيكوس Australopithecus. وقد كونت هذه الكائنات مجموعة كبيرة من الأشكال الراقية من رتبة الرئيسيات Primata، أُطلِق عليها اسم أشباه البشر Hominoida التي كانت تختلف عن قردة العالم القديم. اقرأ المزيد »- التصنيف : التطور - النوع : التطور - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63411239
- اليوم 64
اخترنا لكم
التقلص المغنطيسي
التقلص المغنطيسي magnetostriction ظاهرة تغير أبعاد عينة من مادة حديدية المغنطة ferromagnetic material لدى مغنطتها، وقد يكون تقلصاً بالمعنى الفعلي في بعض الأبعاد وتمدداً في أبعاد أخرى، اكتشفها الفيزيائي البريطاني جول J. P. Joule عام 1842، فقاس تغير طول قضيب حديدي عند تغير مغنطته، وتبين فيما بعد أن هذا التغير يرافقه تغير في عرضه أيضاً. كما اكتشف الفيزيائي الإيطالي فيلاري E. Villari عام 1865 الأثر المعاكس إذ تتغير مغنطة المادة، معبراً عنها بتغير طواعيتها المغنطيسية magnetic susceptibility، نتيجة تطبيق ضغط أو إجهاد عليها.
الإشعاع بيتا ب-النترونات المتأخرة
تسعى النوى غير المستقرة - سواء الطبيعية أم الصنعية - إلى الوصول إلى حالة أكثر استقراراً من خلال عملية التفكك الإشعاعي التلقائي؛ مصدرة على مراحل متتابعة جسيمات نووية من أنماط مختلفة تشمل النترونات والبروتونات والإلكترونات والبوزيترونات (الإشعاع β بيتا) وجسيمات ألفا (نواة الهليوم) وأشعة غاما. وعلى عكس النوى النشطة طبيعياً يجري توليد النوى النشطة صنعياً بإجراء تفاعلات نووية معينة تترافق مع إضافة طاقة أو جسيمات نووية إلى بنياتها النووية. علماً أن كلا النوعين من النوى يخضع لقانون التفكك الإشعاعي الذي يعرّف ثابتة تفكك أو عمر نصف مميز لكل نظيرٍ مشع.