آخر الأخبار
أثر دوبلر
اثر دوبلر
Doppler effect - Effet Doppler
أثر دوبلر Doppler effect هو تغير تردد الموجة المستقبلة نتيجة حركة المنبع بالنسبة إلى المستقبل. يمكن تحسس هذه الظاهرة بالإصغاء إلى صوت صفارة سيارة الإطفاء، إذ يُلاحظ أن صوت الصفارة، عندما تكون السيارة مقتربةً يختلف عنه عندما تكون مبتعدةً (الشكل1)؛ يسمى هذا التغير إزاحة دوبلر. اكتشف العالم الفيزيائي النمساوي كريستيان يوهان دوبلر Christian Johann Doppler هذه الظاهرة أول مرة عام 1842، فسُميت باسمه. وتبيّن وجود هذا الأثر في جميع الأمواج الأخرى، ومنها موجات الطيف الكهرطيسي الواسعة الاستخدام. اقرأ المزيد »- التصنيف : هندسة الاتصالات - النوع : هندسة الاتصالات - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 220
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 21
- الكل 64648418
- اليوم 2537
اخترنا لكم
الإجهادات اللاحياتية على النبات
يستخدم مصطلح الإجهاد في علم الطبيعة للتعبير عن تأثير قوة ما في جسم، وتمثل البيئة مجموعة من العوامل المعقدة تتداخل فيما بينها في تأثيرها في جميع الكائنات الحية التي تعيش في هذا الوسط البيئي، ويمكن لمجموعة العوامل البيئية الفيزيائية (غير الإحيائية) physical abiotic factors - مثل العوامل المناخية (ضوء، درجة حرارة وهواء وماء) - أن تكون مجهدة للنبات، إذ يتجلى ذلك بحدوث شد فيزيائي physical strain أو شد كيميائي، وبحسب شدة الإجهاد قد تكون التغيرات التي تحدث للجسم مميتة.
الإسفنجيات
الإسفنجيات حيوانات مائية، تنتمي إلى شعبة حاملات الثقوب Porifera، وهي مجموعة معروفة منذ ما قبل الكمبري. تضم اليوم نحو 5000 نوع أغلبها بحري، لكن منها نحو 150 نوعاً تكيفت للمعيشة في الماء العذب. تعيش متثبتة على المستندات، وتأخذ أشكالاً وألواناً مختلفة، فمنها الكروي (الشكل1) ومنها المتشعب، أو يتمدد على الصخور. ومن الأنواع اللافتة للنظر جنس سَلَّة فينوس Euplectella الزجاجية الذي يعيش في الأعماق السحيقة من المحيط الهادئ، والذي له شكل البوق، يكون مغروساً في الطين، ويصل طوله إلى نحو 50 سم (الشكل 2). وتضم الإسفنجيات حيوانات تراوح أبعادها بين بضعة ميليمترات حتى مترين أو أكثر. كثير منها ذو ألوان براقة بسبب أصبغة توجد في خلايا أدمتها، منها الأصفر والأحمر والبرتقالي والأخضر والأرجواني، علماً أن هذا اللون غالباً ما يبهت بسرعة لدى خروجه من الماء.