آخر الأخبار
الأشريكية القولونية
اشريكيه قولونيه
Escherichi coli - Escherichia coli
الإشْريكِيَّة القولونِيَّة Escherichia coli بكتريا عصوية الشكل سالبة لصبغة غرام gram negative. وتوجد شائعة في أمعاء الكائنات ذات الدم الحار warm blooded organisms. وغالبية سلالاتها غير ضارة، إلاّ أنَّ بعض أنماطها المصلية serotypes تسبب تسمم الأغذية البشرية. تمثل السلالات غير الضارة منها جزءاً من المتعضيات الطبيعية في الأمعاء؛ حيث تبلغ نسبتها 0.1 % من إجمالي المتعضيات. وتؤدي فائدة لمضيفها عبر إنتاج ڤيتامين K2 ومنع البكتريا الممرضة من السكن في أمعاء المضيف. وكان طبيب الأطفال الألماني Theodor Escherich أول مكتشفٍ لها عام 1885 في براز الأفراد الأصحاء، وأطلق عليها اسم Bacterium coli commune، وذلك بسبب وجودها في القولون colon. وأعاد Migula تسميتها بـ Bacillus coli عام 1895، ثم أُعيدت تسميتها تيمناً بمكتشفها الأول بـ Escherichia coli. اقرأ المزيد »- التصنيف : الأحياء الدقيقة - النوع : الأحياء الدقيقة - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2016، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 149
- الكل 64124342
- اليوم 8591
اخترنا لكم
أمن المعلومات (معايير-)
تتعامل الهيئات من منظمات حكومية أو شركات أو مؤسسات على اختلاف أحجامها مع كمٍّ كبير من المعلومات حيث تقوم بجمعها ومعالجتها ونقلها. وتساعد النظم الحاسوبية والشبكات على تزايد حجم المعلومات بقدر كبير؛ حيث ترتبط الهيئات داخلياً وخارجياً مع العالم أجمع. وبذلك تتيح النظم المعلوماتية للعديد من الجهات- من مورّدين وزبائن وشركا وعملا - إمكانية التعامل مع الخارج.
البرسيم
البرسيم berseem أو clover محصول بقولي، منه الحولي ومنه المُعَّمر، يحسن خصوبة التربة وخواصها الطبيعية والكيميائية والحيوية؛ إذ يُستخدم سماداً أخضرَ تؤخذ منه حشة واحدة أو حشتان ثم تحرث بقاياه في الأرض، والبرسيم أفضل البقوليات لسرعة تحلل بقاياه في التربة وتحولها إلى مواد صالحة لتغذية النبات، ومن أكثرها إنتاجيةً؛ لذلك يعدُ من أهم محاصيل الأعلاف الخضراء الشتوية.