آخر الأخبار
البلاسميدات
بلاسميدات
Plasmids -
قدم العالم ليدربرغ Joshua Lederberg مصطلح البلاسميد plasmid أول مرة عام 1952، ووُصفت البلاسميدات بأنها تكرارات replications حلقية الأشكال لجزيئات الدنا DNA مستقلة خارج صبغية، ذاتية التناسخ أو التضاعف self replication، تُصادف طبيعياً داخل بلاسما (هيولى) العديد من أنواع البكتريا في بدائيات النواة prokaryotes (الشكل 1)، تنتقل من خلية إلى أخرى في أثناء الاقتران، وتستعمل في تنظيم فعاليات الخلية، وقد توجد في بعض حقيقيات النواة eukaryotes مثل: خميرة البيرة Saccharomyces cerevisiae من الفطريات الزقية وحيدة الخلية اللاثمرية. وبوجه عام يمكن الاستغناء عن البلاسميدات كونها غير ضرورية للخلية فيما يخص الانقسام والنمو. اقرأ المزيد »- التصنيف : الوراثة والتقانات الحيوية - النوع : الوراثة والتقانات الحيوية - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 152
- الكل 64124502
- اليوم 8751
اخترنا لكم
الإيون
إنّ كلمة إيون ion يونانية المصدر، اقترحها العالم الإنكليزي فارادي Faraday .G وهو كيميائي وفيزيائي- عام 1834 وتعني الذاهبة؛ وذلك لأنّه اكتشف أنواعاً كيميائية كانت مجهولة آنذاك تذهب من أحد المسريين في خلية كهركيميائية إلى المسرى الآخر ضمن وسط مائي، وهي بحركتها تنقل المادة من مسرى إلى آخر. والإيون (الشاردة) هو ذرة أو مجموعة ذرات لها شحنة كهربائية موجبة أو سالبة. وبحسب تعريف الاتحاد الدولي للكيمياء البحتة والتطبيقية International
البحث الشابكي (على الخط)
يُعرّف البحث الشابكي «على الخط» online search بأنه الإجراء الذي يسمح بتنفيذ بحث تفاعلي عن المعلومات باستخدام الحاسوب، ضمن قواعد معطيات وبيانات متوفرة على الشابكة (الإنترنت)، وباتصال مباشر ومتزامن مع المخدّمات العاملة عليها، والتي تحتفظ بهذه المعطيات. يُنفّذ البحث التفاعلي على الخط - في هذه الأيام- اعتماداً على أنظمة برمجية خاصة تسمى محرّكات البحث search engines .