آخر الأخبار
البلورات الفوتونية
بلورات فوتونيه
Photomic crystals -
البلُّورات الفوتونية photonic crystals بنية دورية مكانية لقرينة انكسار (أو لثابتة عزل كهربائية) أحد وسطين في وسط ثانٍ، تفيد التحكّم بالضوء -الفوتونات- الذي كان -ومازال- الشُّغلَ الشاغل للعلم والعلماء بسبب قُدرة الإشارات الضوئية على حمل كمٍّ كبيرٍ من المعلومات مقارنةً بالإشارات الكهربائيّة. ظهرت فكرة عُصابات الطاقة الفوتونيّة -بالتشابه مع عصابات الطاقة الإلكترونية في البلُّورات العادية- أولاً على يد العالم أُتاكا Ohtaka عام 1979، ومن ثمَّ صيغت على يد العالمين جون S. John ويابلونوفيتش E. Yablonovitch -على نحو منفصلٍ في عام 1987- بَعد تبنِّيهما لهذه الفكرة من أجل ابتكار بُنى تسمح بتَموضع الضوء localization of light، وبُنى تَكْبتُ ضوء الإصدار التلقائي inhibition of spontaneous emission. اقرأ المزيد »- التصنيف : الكيمياء والفيزياء - النوع : الكيمياء والفيزياء - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63411239
- اليوم 64
اخترنا لكم
الأرشفة (منظومات-)
تعني الأرشفة archiving بمفهومها القديم حفظ الأوراق وتصنيفها بطريقة تُسهِّل الرجوع إليها، وذلك بترتيبها داخل ملفات أو مجلدات مع تسميتها أو تعليمها بألوان تختلف بحسب طبيعتها، وباستخدام خزائن أو رفوف خاصة.
التحكم في الصوت وتكييفه
ارتبط الصوت sound في البدء بالكلام والسمع، وركزت الدراسات على الأصوات المسموعة التي تقع تردداتها بين 20 Hzو20 kHz، سواء من حيث منابعها كأعضاء التصويت في الإنسان أو الحيوان؛ أم من حيث كشفها واستقبالها بواسطة الأذن. ثم وسّعت الدراسات؛ لتشمل مختلف المنابع الصوتية الطبيعية والصنعية، وخاصة الأدوات الموسيقية، مع إمكان تضخيمها لتسهيل الكشف عنها، أو توسعة مجال سماعها، مع تطوير موازٍ في الكواشف والخوارزميات. تطلب هذا تعرّف خصائص الصوت وكيفية التعبير عنه من وجهة نظر فيزيائية، واختبار تركيبات مختلفة معدلة نتيجة التضخيم، وهذا ما يدرس تحت عنوان التحكم في الصوت وتكييفه adoptive sound control.