آخر الأخبار
البلازما (فيزياء-)
بلازما (فيزياء)
البلازما Plasma هي كلمة يونانية πλασμα، أول من استعملها العالم التشيكي بوركينجي Purkinje لوصف السائل الذي يبقى بعد ترسيب مكونات الدم. ظهر أول تحديد لهذه الحالة فيزيائياً في أنبوب الانفراغ الكهربائي وأنبوب كروكس Crookes عام 1879، وتعرَّف تومسون Thomson J. J. وجودها عن طريق تعرّفه طبيعة الأشعة المهبطية cathode rays عام 1897، وكان لونغموير Irving Langmuir عام 1928 أول من أدخل هذا المصطلح في الفيزياء؛ إذ كتب «يتوقع وجود غمد قرب المهبط يضم عدة إلكترونات وإيونات؛ أي وجود غاز مؤين يحتوي على إيونات وإلكترونات بأعداد متفاوتة تؤدي تآثراتها بالنتيجة الكلية إلى منطقة منيرة جداً». فاستعمل مصطلح بلازما لوصف ما يحدث في هذه المنطقة التي تحتوي عدداً متوازناً من الإيونات والإلكترونات. اقرأ المزيد »- التصنيف : الكيمياء والفيزياء - النوع : الكيمياء والفيزياء - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 29
- الكل 64834695
- اليوم 3148
اخترنا لكم
البيئة البرية وصونها
تتميز الكرة الأرضية من بقية كواكب المجموعة الشمسية بكثير من الصفات والخصائص، أهمها وجود الحياة على الأرض التي توفرت مقومات ظهورها منذ ملايين السنين؛ وتطورها واستمرارها حتى الآن، وتتكون البيئة من عناصر حية تشمل جميع الكائنات الحية النباتية والحيوانية والإنسان؛ وعناصر غير حية تشمل جميع أماكن ومقومات عيشها من مياه وهواء وطاقة وعناصر معدنية وترب وصخور.
التريبانوزومات
التريبانوزومات Trypanosomes أوليات حيوانية سوطية، وحيدات خلية، تتبع لجنس المثقبي Trypanosoma. تعيش متطفلة في دم كثير من الفقاريات أو في نسجها، فهي تصيب الإنسان والحيوانات المستأنسة والطيور والأسماك وغيرها. تعيش بين خلايا الدم أو السائل الدماغي الشوكي أو عضلة القلب، وبعض أنواعها يعيش على الغشاء المخاطي للجهاز التناسلي. تسبب أمراضاً عديدة، منها مرض الـنوم sleeping sickness، ومرض شاغاس Chagas disease، ومرض ناغانا Nagana، ومرض زهري الخيول dourine.