آخر الأخبار
البلازما (مسرعات-)
بلازما (مسرعات)
مسرِّعات البلازما Plasma accelerators هي مسّرعات جسيمات مشحونة تحقن في داخلها لتخرج بسرعٍ عالية وبالتالي طاقة عالية. قد تكون تلك الجسيمات المشحونة جزءاً من البلازما؛ إذ إن البلازما مزيج من الإيونات المشحونة الموجبة والسالبة بما فيها الإلكترونات، وقد تحتوي أيضاً على ذرات معتدلة كهربائياً. وبالتالي، يمكن بتطبيق حقول كهربائية أن تسرَّع البلازما أولاً، لتشكل تيارات كهربائية من الإيونات الموجبة تسير في اتجاه معين؛ وتيارات كهربائية من الإلكترونات والإيونات السالبة تسير في الاتجاه المعاكس، لتؤثر فيها حقول مغنطيسية أو كهرطيسية تزيد من سرعتها. اقرأ المزيد »- التصنيف : الكيمياء والفيزياء - النوع : الكيمياء والفيزياء - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
 - - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
 - - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
 - - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
 
- عدد الزوار حالياً 14
 - الكل 64835089
 - اليوم 240
 
اخترنا لكم
استقلاب الشحوم
الشحوم (أو الدهون) lipids مجموعة غير متجانسة من الجزيئات العضوية غير المنحلة في الماء (كارهة للماء hydrophobic)، وتعد مصدر الطاقة الأساسي للجسم، كما أنها توفر حاجزاً كارهاً للماء يسمح بتجزئة المكونات المائية للخلايا والتراكيب تحت الخلوية. تقوم الشحوم أيضاً بوظائف أخرى في الجسم، فالبروستاغلاندينات والهرمونات الستيروئيدية مثلاً لها دور في ضبط الاستتباب homeostasis في الجسم، ثم إن بعض الڤيتامينات تكون ذوابة في الشحوم، ولها دور مُنَظِّم أو دورُ كوإنزيمات (تمائم إنزيمية) coenzymes في الجسم. وإن أي اضطراب أو خلل في استقلاب الشحوم يمكن أن يؤدي إلى مشاكل مرضية مهمة مثل التصلب العصيدي atherosclerosis والسمنة.
الإنارة التزيينية
استخدم الإنسان خلال تطوره عدة طرق للإنارة حتى يتلمس طريقه ليلاً؛ بد اً من نار الموقد وصولاً إلى استخدام جلود الحيوانات المشبعة بالزيوت في العصور الحجرية؛ مروراً بالمصباح الزيتي ومصباح الكيروسين لأبي بكر الرازي في العصور الوسطى، حتى أمكنه الوصول إلى اختراع مصباح القوس الكهربائي (الجد الأكبر للمصباح الكهربائي المعروف حالياً) من قبل همفري داڤي Humphry Davy عام 1809.