آخر الأخبار
البجع
بجع
Pelican -
البجع pelican طيور تنتمي إلى رتبة البجعيات Pelecaniformes، وفصيلة Pelecanidae، والجنس Pelecanus الذي يتبع له ثمانية أنواع. وهي طيور مائية جميلة كبيرة الحجم، يصل وزن الواحد منها إلى 15 كغ، تعيش في جماعات أو أسراب يصل عددها إلى عشرات الآلاف، يتميز الواحد منها بوجود جيب pouch مرن تحت منقاره الطويل الذي يصل طوله إلى أكثر من 40سم عند بعض الأنواع (كالبجع الأسترالي)؛ ويُستعمل شبكةً لجرف الأسماك وغيرها من الماء ومخزناً غذائياً لها (الشكل 1) . اقرأ المزيد »- التصنيف : العلوم والتقانات الزراعية والغذائية - النوع : العلوم والتقانات الزراعية والغذائية - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63411239
- اليوم 64
اخترنا لكم
الأرغون
الأرغون argon عنصر كيميائي رمزه Ar، وهو أحد الغازات النبيلة، عدده الذري 18 ووزنه الذري 39.948. هو غاز يقع في الفصيلة الرئيسية الثامنة (أو الفصيلة 18) إلى أقصى اليمين في الجدول الدوري، ويطلق اسم الغازات الخاملة inert gases أو النادرة rare أو النبيلة noble على مجموعة الغازات الكائنة في هذه الفصيلة، وهذه الغازات - إضافة إلى الأرغون - هي: الهليوم He، النيون Ne، الكريبتون Kr، الزينون Xe، وأثقلها الرادون Rn وهو عنصر جميع نظائره مشعة.
تآثر الأنواع
لما كانت الأحياء في احتياج دائم إلى الغذاء والمكان والموئل المناسب، وتقع تحت تأثير عامل أو أكثر من العوامل المحددة في البيئة؛ فإنها تنزع إلى تسوية أوضاعها بأساليب مختلفة، فيضطر الفرد وحيداً أو ضمن جماعة إلى الصراع أو التعايش أو بذل ما هو ممكن للانتشار والتكيف والبقاء، ونادراً ما يجد فرصة للاستمرار بدوامة الحياة منفرداً، فالنباتات والأسماك والحشرات أو غيرها تترك ذريتها في تداخل حتمي فيما بينها نتيجة لإفراطها في إنتاج الذراري؛ ومع غيرها أيضاً بسبب تشابه المتطلبات البيئية، فهي واقعة حكماً في ظاهرة تآثر الأنواع species interactions.