آخر الأخبار
بروتوكولات اتساق الخابيات
بروتوكولات اتساق خابيات
Cache coherence protocols -
يسهم توفر الخابيات caches في البنى المتوازية ذات المعالِجات المتعددة والذاكرة المشتركة في رفع أداء البنى بتقليص الزمن اللازم لأي معالج للنفاذ إلى الذاكرة، وبإنقاص متطلبات عرض الحزمة على مستوى الذاكرة المحلية والتوصيل البيني في تلك البنى. ولكن تسبِّب تخبئة المعلومات محلّياً إلى مشكلة في الاتساق، أي التوثّق من أن جميع المعالجات تتعامل مع القيم ذاتها للمعطيات المخبّأة محلياً؛ لضمان تنفيذ البرنامج تنفيذاً صحيحاً. يمكن حلّ هذه المشكلة في المعالجات عتادياً بتنجيز آليات محدّدة تسمى بروتوكولات اتساق الخابيات cache coherence protocols. يبيّن الشكل (1) مثالاً على بنية متوازية تعاني مشكلة اتساق الخابيات. فللمتحوِّل x قيم مختلفة في هذه الخابيات، وهي قد تكون مختلفة عن القيمة المخزّنة في الذاكرة المشتركة. اقرأ المزيد »- التصنيف : كهرباء وحاسوب - النوع : كهرباء وحاسوب - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 32
- الكل 64833869
- اليوم 2322
اخترنا لكم
أثر تيندال
أثر تيندال Tyndall effect هو تشتت الضوء عند مروره في بعض المحاليل بسبب كبر حجم الدقائق (الحبيبات) المذابة فيها، ودعي بهذا الاسم نسبة إلى الفيزيائي البريطاني جون تيندال الذي كان أول من قام بدراسته بعد اكتشاف هذا الأثر من قبل الفيزيائي الإنكليزي ميشيل فاراداي. يمكن الاستفادة من أثر تيندال في التمييز بين المحاليل المختلفة التي تقسم من حيث حجم دقائق المادة المذابة إلى ثلاثة أنماط ( الشكل 1 ) :
الأشعة السينية (تصوير-)
أحدثت أشعة رونتجن (الأشعة السينية) ثورة في علم التصوير الطبي الشعاعي منذ اكتشافها من قبل العالم رونتجن Wilhelm Roentgen في عام 1896، إذ مكنت الأطباء من تحسين التشخيص من خلال الحصول على صور بتدرجات رمادية تبين حالة الأعضاء الداخلية التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة من دون جراحة ( الهيكل العظمي، الصدر، الأنسجة الطرية، الحوض، المعدة). وهي أمواج كهرطيسية يمكنها الانتقال في الخلاء أو في وسط مادي: