آخر الأخبار
البرازيوديميوم
برازيوديميوم
praseodymium -
البرازيوديميوم Praseodymium عنصر كيميائي من اللانتانيدات، له الرمز Pr، وعدده الذري 59. وزمرة اللانتانوم هي مجموعة أربعة عشر عنصراً تلي اللانتانوم في الجدول الدوري من السيريوم حتى اللوتيسيوم، وتمتلئ فيها المدارات 4f بالإلكترونات. اكتشفه الكيميائي النمساوي كارل أوير فون فلسباخ Carl Auer von Welsbach عام 1885. وقد نجح هذا العالم في فصل كل من البرازيوديميوم (Pr) والنيوديميوم (Nd) neodymium من مادة كانت تُعرف خطأً على أنها مكونة من عنصر وحيد يحمل اسم الديديميوم didymium؛ وذلك بطريقة التبلور المجزأ fractional crystallization لأملاح النترات الخاصة به ابتداء من حمض الآزوت. ومن هنا أتت تسميته من اليونانية prasios و didymos، وتعنيان معاً التوأم الأخضر، حيث يمتاز بأملاحه ذات اللون الأخضر، وأملاح النيوديميوم زهرية اللون. اقرأ المزيد »- التصنيف : الكيمياء والفيزياء - النوع : الكيمياء والفيزياء - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 50
- الكل 64119909
- اليوم 4158
اخترنا لكم
الأسمدة العضوية
الأسمدة العضوية organic fertilizers مخصبات متعددة، من أهمها الدمن (الزبل)، والدمن السائل، والخث النباتي، وذرق الطيور، والكمبوست، والأسمدة الخضراء. وتحتوي على الآزوت والفسفور والبوتاسيوم والكلسيوم وغيرها من عناصر تغذية النبات، كما أنها تؤثر إيجابياً في خصائص التربة الفيزيائية والكيميائية والخصوبية والحيوية وتزيد من مقدرتها الإنتاجية.
الأحياء الدقيقة التطبيقية
تنتشر الأحياء الدقيقة في الهواء والمياه والغذاء والتربة وفي جذور الكثير من النباتات، وفي جسم الإنسان والحيوان وعلى جلده، وتقوم بدور أساسي في بنية النظم البيئية المختلفة بسبب انتشارها الكبير وقدراتها الكيميائية التي تسمح لها بإحداث تغيرات كبيرة في الأوساط التي تحيا فيها. يشبه بعض الباحثين الأحياء الدقيقة بمصانع صغيرة، فبعضها قادر على تفكيك المخلفات العضوية بمختلف أشكالها وإعادة تدويرها، وبعضها قادر على التوسط في إنتاج بعض الأغذية بما فيها منتجات الحليب وحموض أمينية وبعض المواد البروتينية وإنتاج الكحول والخل والصادات الحيوية. كما أن بعضها ينتج النفط وبعضها الآخر يفككه، فيفيد في حالات التلوث النفطي، كما أن بعضها يستطيع تفكيك المبيدات. ولكن بالمقابل بعضها الآخر ممرض للإنسان والنبات والحيوان.