آخر الأخبار
البئر (القياسات الجيوفيزيائية)
بير (قياسات جيوفيزياييه)
Well loggins -
القياسات الجيوفيزيائية للبئر geophysical well logging أو التسجيلات الجيوفيزيائية في الآبار، أو الجيوفيزياء البئرية تحت السطح، كلها مسميات تعبِّر عن مجموعة الطرائق الجيوفيزيائية والجيولوجية المستخدمة في استكشاف باطن الأرض من خلال ثقوب الآبار التي تخترق صخور القشرة الأرضية إلى آلاف الأمتار، وتعتمد جميعها أداة سبر (مسباراً) تنزل في البئر بوساطة كبل معدني مناسب (الشكل 1)، يُزوِّدها بالطاقة والتعليمات، وينقل منها المعطيات المقيسة في باطن الأرض إلى مختبر متنقل (الشكل 2)، مزود بمصدر للطاقة مع التجهيزات اللازمة لحفظ المعطيات وتسجيلها ومعالجتها معالجة أولية- قبل إرسالها إلى مراكز المعالجة الأكثر تعقيداً- ولإظهارها بالصورة التي تخدم المهمة الموكلة إليها. اقرأ المزيد »- التصنيف : العلوم الهندسية وتقاناتها - النوع : العلوم الهندسية وتقاناتها - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63411241
- اليوم 66
اخترنا لكم
الإشعاعات النووية
تعدّ ملاحظة بكريل Becquerel عام 1896- لاسوداد شريحة التصوير الضوئي بتأثير مركبات اليورانيوم - اكتشاف أول كاشفٍ إشعاعي نوعي لأشعة سماها أشعة اليورانيوم. بحث العلماء عن مركبات أخرى قد تولِّد مثل هذا التأثير في الأعوام 1896-1898، وكذلك بحثوا عن طبيعة هذه الأشعة، فشاهد الفيزيائي جيرهارت شميت G. Schmidt عام 1898 اسوداد شرائح التصوير الضوئي لأملاح الثوريوم. ثم دخلت ماري كوري Marie Curie هذا الميدان لبحث مشكلة محيّرة - طرحها اكتشاف بكريل ومن بعده اكتشاف شميت - مفادها أن لدى الأملاح مقدرةً مستمرة على تسويد الشرائح الحساسة للضوء، ولا تتخامد مع الزمن.
البازلت
تعود كلمة البازلت basalt إلى اللغة اللاتينية basaltēs أو اللغة اليونانية , وتعني حجر الاختبار أو الصخر شديد الصلادة، كما يمكن أن تعود إلى لغة المصريين أو سكان الهضبة الإثيوبية bselt أو bsalt وتعني الصخر المطبوخ. ويعني البازلت بمفهومه الحالي مجموعة الصخور النارية البركانية قاعدية التركيب الكيميائي.