آخر الأخبار
البكتريا الزرقاء (الزراقم)
بكتريا زرقاء (زراقم)
Cyanobacteria -
البكتريا الزرقاء cyanobacteria هي أحياء ذاتية التغذي autotrophes، تملك اليخضور (أ) chlorophyll (a)، وتقوم بعملية التركيب الضوئي الأكسجيني oxygenic photosynthesis مطلقة الأكسجين؛ ولهذا رُبطت بالطحالب، ومع ذلك يربطها بعض الباحثين بالبكتريا؛ لكونها بدائية النواة prokaryote، تفتقد العضيات الغشائية، مثل النواة ذات الغشاء النووي المثقب والجسيمات الكوندرية وبعض العضيات الأخرى التي تميز الخلية لدى حقيقيات النواة؛ وبذلك فهي ليست بكتريا تماماً ولا طحالب، إنها هلامية المظهر. لا يتغذى بها الكثير من حيوانات البحر؛ لأن بعضها يطلق السموم، وبعضها يترك رائحة غير مقبولة على الأصابع كرائحة الأسيتون. تتكاثر في معظم الحالات بسرعة عندما لا يتوفر التوازن في وسط نموها بين كميات الفسفات والنترات، أو عندما يفتقر الوسط بشدة للآزوت، تُلاحظ أحياناً في المياه النظيفة. اقرأ المزيد »- التصنيف : علم الحياة (البيولوجيا) - النوع : علم الحياة (البيولوجيا) - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63411241
- اليوم 66
اخترنا لكم
الانفجار الكبير (نظرية-)
نظرية الانفجار الكبير big bang theory نظرية علمية تصف تطور الكون منذ لحظته الأولى حتى الوقت الحاضر. تعود تسمية النظرية بالانفجار الكبير إلى الفلكي الإنكليزي فريد هويل Fred Hoyle - في عام 1948- الذي مثّل الكون بانفجار نووي هائل، كما هو مبيّن بالشكل (1).
تقزيم الأشجار
التقزيم dwarfing هي عملية تجعل من الشكل النباتي - صنفاً كان أو طرازاً، أو سواه - أصغر من الحجم الطبيعي لأفراد نوعه الأخرى. ويتم ذلك إما بتدخل الإنسان؛ وإمّا من دونه باستعمال الطرائق الوراثية أو التغذوية أو الهرمونية. ويشار هنا إلى دور الهندسة الوراثية في الحصول على أشكال نباتية قزمة من الأشجار تخدم التوجه الحالي في تنفيذ سياسات التكثيف الزراعي.